وجه تسطيب الا أنه كثير الشوك ويبقی نهم بين وبكتر حميدها في هذا الوقت ويرخص ثمنها ثم ينقع الي انقبايل فلا يوجد في النهي شي منه البتة ألى قمة من السن نهر الحمراة قال اشل الائي ها تهران ببغداد الشأة الكبرى والمرأة الصغری أما أتلیری حفرها فيروز بن جنس النبطي واما الصغرى حفرها بنو ساسان بعد ما أبدوا النبط والان ثمر تعرف الا وأحدة ودو نه ياخذ من نهر عیسی من عند خول ویسلی باعا كثيرة وتتفرع منه أنهار تجري على البساتين والمزارع والمواقع النشذ وتصب في دجلة أمام باب البحرية فلكون مجراهما على المواضع النوعة اخذ الناس شاطيها مجتمعة تلتفرج والتنزه بانونها من الأطراف قل الناعم ويلي على ساكن شمالی الصمه کدر حوشيت على المياه ما ينقضى من تجب فتني الفضة قصر فيها الولاء تری خبين بسلى حاكم نهم جلسوا ثلعاشقين القضاه وقد أتاني خيس ساتني تقولها في الست وا سوعته أمثال هذا يبتغي وحدتنا اصا تری ذا وجهه في المرأه . نهر صقلاب قال في تحفة الغريب أنه بارض مقلاب في كل اسبوع يجري فيه الماء يوما واحدا ثم ينقتلع ستة أيام ثم يجري في السابع وهكذای نهر طبية قال في تحفة الغريب أنه بارد ضيرية نهي عظيمر والماء الذي يجرى فية نصفه حار ونصفه بارد لا ينج أحدا بالاخر فاذا اخذ من النهر في اناء يبقی الکل باردا خارج النهر تاة و تخرجه من بحيرة قدس ومصبه في الجحي قرب انعطاكية واتها سمي بالعاصي لان اكثر الانهر تتوجه الجنوب وهذا الشمال فيه صنف من الممكن حجمه أصغر من حجم المراد ولكن عددها أكثر من عدد المراد ) نهر عادة على أربعة فرسخ من دمشق قال في تحفة الغرايب أنه نه يجبری اربع سنين فاذا دفي وقت أنقطاعة تقرب أعله لاتخار ما يكفيع زبان انقطاعه دینی تعود النوبة نهر عيسى نه ماخذه من الغياة عليه كورة كبيرة وقرى كثيرة بت على الأول قمر بتفرع منه أنهار في في بغداد يكون مدينة السلام فثبتت عليها ناخشى كثيرة وعلى كل قنطرة سوق ولم يبق منها في زماننا الا قنطرة الالمانين النباتيين e (( نهر العاصي كور و
