(۱۷۹) 0.4 الدنيا والعجب فيه أن أوله يباع بالميزان وأخره بالليل ومعنى هذا الكلام ان توله ييزرع عليه القطن وسایبر للحبوب وتسقى به الأشجار المثمرة وأخوه وهو ما فصل منها ينصب الى بحجة عظيمة طولها أحو فرسخين في عرض خو متاه فجمد هناك ويعير ملاپتار منه اكثر نواحي الشام وبياع بانکیلی نهر الرزيق نهر برد عليه أكثر سقي بساتينهم وزروع وعليه ضواحينئم وكانت عنده الوقعة العظيمة بين المسلمين والفرس لة قتل فيها يزدجرد بن شهریار اخر الاكاسرة وكان الرزيق ذلك البوم نعم العين للمسلمين لان المسلمين كما كشفوا العرس کشفا قبيحا منعه النهر عن الهرب فاشلكوا بالاة وعلى يد المسلمين وكسری دخل طاحونة تدور على الرزیق خوفا من العدة لمسا خانه النجاة وكان عليه سلب نفيس فلمع الطحان في سلبه فقتله وأخذ سلبه وقال نافع بن الأسود التمیمی وعن قتلنا يزدجرد ابی حبة من الرعب أن ولى الفرار وغار غداة لقينام برو خاتم بورأ على تلكى للجبسال وقار قتلنا في حربه لکنت بهم أعداه الرزيق أذ أراد جورا وحكى أن رجلا اتارا كان على حليف أرض يسقيها بيده مسکان إذا مر به فارس من فرسان النجم شاكي السلاح هاربا وخلفه رجل من العرب برمج فقال ألاتار للفارس أما تستی من تهرب فقال له الفارس ارفع مساحتتك رفعها نت نشابة وضرب بها المستحالة فشقها وقل هذا التشاب أن ضرب به على خلقانة ما يعل نهر الريس نهر عظیم معروف باذربيجان شدید جرى الماء جدا وفي أرضه حجارة كثيرة بعضها ضاهر عن الماء وبعضها مغطاة بالماء ليس للسفن فيه مجری وفيه أجراف هايلة وحجارة عظيمة لا مشارع لیا زعموا أن من عبر نهر الرش مانشيس أنا مسح برجاله شهر المراة ألة عسرت ولادتها تضع في المال وكان بقزوين رجل تركماني يسمي الليل يفعل ذلك وكان بعيد، وزعموا أن نیه الرس وان كان أرضه ذات احجار أنه مساس بالغرق وأكثر ما يقع فيه من الحيوان ينجو وان العجايب ما ذكره ديسم بن ابر اعیم صاحب أذربيجان قال نت اجتاز على قنطرة الرس في عسکری فلما وصلت في وسط القنطرة رأيت امرأة تمشي وفد مهلت طفلا في نشاط فزتها بغل تحمل فطرحت نفسها فزعا على القنطرة وسقل الطفل من يدها في النهر وصل الى الماء بعد ساعة بعد ما غداة f( مجex ,مية » (
