( ۷ ) أبسط من مکس اسمر مدينة سياتي في مقالة البلدان في باب الابواب شرح هذا السد هن أن شاء الله تعالي جبل قدند بقرب مكة وهو من الجمال ألة لا يوصل الى ذروتها وشيه معدن البرام جمل منه ألى ساير بلاد الدنيا ، جبل قصران وقصران مدينة بالسند وغربية من أعمال الرى قال الشي الرئيس أن العسل بقع بجبائی قصران كما هو ط خنلف كسميا بما يقع عليه من التشاجر والشجر والظاهر منه يلقبله الناس وفي تلقطه النحل وندخره لتتغذى به في الشتاء والظاشر أنه يقول عن قصران السند لانه لم يعرف من قصران الري هذا والله أعلم جبل قنا جبل عظيم نشام سمانه بنو مرة من فزارة و ساكنة ا ا يضرب به المثل قال الشاعر أصبت ببرة خيرا كثيرا كاخت قنا به من شعر شاعر وهو ما ذكر أنه اجتاز بقا نصيب الشاعر ووقف على بيت فاستسقی خرجت اليه جارية بلبن او ماء فسقته وقالت شبب في فقال لها ما اسکی قالت هوند فاننا يقول أحب قنا من حب هند ولم أكن أبانی اقربا زاده الله ثم بعدا الا ان بالقيعان من بطن في قنا لنا حاجة مائت اليه بنا عمدا أروني لانا انظر اليه فأنني أحب نا اني رأيت به شند فاشتهرت هذه الابيات خليت جارية وأصابت خيرا كثيرا بسبب شعر نشيب وصارت مثه جبل اللاغور جبل عظيم بالهند مشرف على البحر في لمحغه مدن كثيرة منها قامون الذي ينسب اليه العود القاميرون ومنها مار الذي ينسب اليه العود القماري ومنها الصنف الذي ينسب اليد العود الحنفی وق حقه ينبت شجر الكافور بشق بوخذ إتلافور من جوفها وهو صمغ تلك الشجرة الا انه في جوفيها تن جرحها بسيل الكافور من جوفها سيلان بن شقها أخذ القطاع الكبيرة من جوفها والشجير تنجت وتبلله جبل الکحل بالاندلس بقرب مدينة بسلة قالوا اذا كان اول الشهر اخذ أدخل خرج من نفس المجبل وعو حل أسود ولا يزال كذلك الى نسف الشهر فاذا زاد على النصف نقعي اللحمل ولا يزال برجع الذي خرج الی تمام الشه. کربادة القهر ونقعدانه ،
