( ند1 ) جعفر بن بنالب في ماية وخمسيين نغيا من الأنصار فهدمه وأخذ السيفين الذين كانا المحارث الخاني أهداها إليه وسبوا أبنة حاتم العلاقیا حبل اروند جبل نره خضر نصر مطل على هذان وأشال خان كثيرا ما يذكرونه في اتجاعهم وأشعاره حتت بعض أهل هذان قال دخلت علی محمد الصادق عليه السلام فقال له من أين أنت قلت أقبلت من الجبال قال من أي مدينة قلت من هذان قال أتعرف جبليا الذي يقال له روند قلت جعلني الله فداك انما هو أروند قال نعم فيه عينا من عيون المتة قال اشل هذان ببرونها الماء الذي على قلة بل وذلك أن ما شا خرج في وقت من أوقات السنة. معلومه ومنبعه من شق في يخسرة وهو ما عذب شديد البرد ونو شرب الشارب منه في اليوم والليلة مابية رجل واكثر لا جده له ثقلا فاذا تجاوزت أيامه المعدودة كة يخرج فيها ذهب الى وقته من العامر المقبل لا يزيد يوما ولا ينقص وهو شفاء للمرضی بتونه من كل جهة ويقال انه يكثر اذا كثر الناس عليه ويقل اذا قلوا عنه وقال محمد بن بشار الهمداني سقيا لتلك يا اروند من جبل وأن رمينا بالهجران والملل هل تعلم الناس ما كلفنی حججا من حب مانکن از تشفي من العلل لا زلت تكسي على الانواع ارديبة من نشر انسق أو ناعم خصل حتى تروا لعذاري كل شارقة افناء سفتحك يستتبين بالغزل وانت في حلل ولو في حلسل البيت في حلل والروس في حلله جبل أروند جبل آخر بارض سیستان که به ما ينبت فيه قحب كثير ما كان من القصب في الماء فهو کاتجر ما كان خارج الماء فهو قعدي وما سقط في جا ولو كان تشا أو ورق هكذا نكره صاحب تحفة الغرايب ) جبل اسبرة بناحية الخشاش بما وراء النهر قال الأستخری و جبان يخرج منها أثنفل والفيروزج وديد والعمه ولانك والخشب وفيها جبل جارته سود يحترف تمثل الفحم بباع منه وغه او دقران بدرم فانا أحترق اشند بیات رماده بستل بتبييض الثياب ولا يعرف مثله في شيء من المواضيع و الطبايع عجايب لا يعلم سرها إلا الله تعالی جبل النثر جبل على ثلاتة فرأسي من قزوين شامي جدا لا تخلو قلند عن النديم حيف و شتاء وفيه مساجد تاون اليد الأبدال والناس يقصدونه للنبرکه ويتولد في ثلاجه دود أبيض أذا غرزت فيه أدنى شيء يخرج منه ما الماء في المقعد با پتہ 1. TI, 11
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/159
المظهر