{ ۱۳۷ ) UR فصل في أرباع الأرض ومهاراتها، قال أبو الربان ستاح معدل النهار يقطع الارض بنصفين على دایره نمی خط الاستواء فيمي أحد نصفيها شمالا والاخر جنوبا نان نوشتن دايرة عظيمة على الارح مارة على قلب خط الاستواه قسمت كل واحد من نصفی الارض نصفين قاتقسمت جملتها أرباع جنوبين وشماليين خالربع الشمالى المكشوف بسمی ربعا معمور او مسكونة وهذا الربع في نفسه مشتمل على ما يعرف بسلك من الخار ولابه ولبسال والانهار والغاز والبلدان والغري على أنه بقی تخت قطب الشمال قعنعنة غير معمورة من أشراط البرد وتراكم الثلوج ، وقال غيره معدل النهار بقع الارح بنتفين وكل نشف ريعان شمالیان وجنوببان فالربعان الشماليبان تا المعمورة وهو من العراق الى الجزيرة والشام ومصر واليوم وفرجة ورومية والمسدس الى جزایر السعادات فهذا الربع غربی شمالی ومن العراق الی الاهواز وجبال خراسان وذبت الى انشين وأخواتها فهذا الربع شرق شمالی وكذلك النحيف لغوي ريعان شرق جنوى فيه بلاد لحبشة والزنج والنوبة وربع غنی لم يطساه أحد أنبتة وهو متاحتم للسودان الخبن يناخمون البربر مثل کوکو واشباشیم وحکی أن بطليموس الملكي اليوناني بعث الى هذا الربع قومأ يبحثوا شن بلادنا نخشب و محتوا علماء الاممر ما يقاربها ثم انصرفوا وأخبروه أنها خر اب شباب ليس فيها تارة ولا حيوان قسمی هذا الربع الخراب ويقال له أيضا الربع نت ، فصل في أقاليم الارض ، اعلم أن الربع المستون قد قسم بسبعة أقسام كل قسم يسمى اقليما كانه بساط مفروش من المشرق إلى المغرب طوله وعرضه من جهة الجنوب الى جهة الشمال و مختلفة الحلول والعرض والولها وأعوضهما الاقليم الأول فن طوله من المتنبت الى المغرب و من ثلاثة ألاف فردی وعرشه من الجنوب الى الشمال أخو من مائة وخمسين فرخا واقصرشا كولا وعرضنا الاقليم أسابيع فان طوله من المشرق الى المغرب أو من ألف وخمستهاية فرسخ وگرنه من الجنوب الى الشمال نحو من سبعين فرخا وأما سايبر الأقاليم أثة بينهما فرشتاغ طولها وعرفتها من الزيادة والنقصان، وهذه صورتها
