(۱۴۰) ومنهم من قال أنها تعظمها تطفو على الماء كما أن صحيفة الرصاص إذا كانت عظيمة واسعة طغت وان شغرت رسبت وقال بعمائم انها واقفة في الوسط على مقدار واحد من كل جانب والفلك يجذبها من كل وجه فلذلك لا تميل الى ناحية من الفلك دون ناحية لأن قوة الاجراء متكافية مثال ذلک حجر المغناطيس الذی جذب شديد لان في طبع الفلكي أن تجذب الأرض وقد استوى للذب من جميع الجهات فوقفت في الوسط ، ومنهم من قال أنها واقفة في الوسط والسبب فيه تدوير الفلك وسرعة حركته ودفعه بإعا من كل جهة الى الوسط كما أنه لو جعل تراب أو حجر في قارورة مدورة تثمر أديرت بقوة في خط قلم التراب أو أجر في الوسط وقال محمد بن أحمد الخوارزمي أن الأرض في وسط السماء والوسط هو السغل بالحقيقة وانها مدورة مدرسة من جهة الجبال البارزة والوقاد الغاية وذلك لا يخرجها عن الكرة اذا أأغبرت بلتسها مقادير البال وان شمخنت صغيرة بالقياس الم كرة الأرح فان الكرة ألة قطرشا ذراع أو ذراعان اذا بنا منها أكالمجاورسات وعاد فيها كأمثالها لا يخرجها من الكرة ولولا هذه التضاريس لأحاط بها المنح من جميع جهاتها وغمرها بين ثم يكن يظهر منها شي وبطلت لأكمة المودعة في المعادن والنبات والحيوان فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيه |
- قال وهب بن منبه كانت الأرض تنج
السفينة تذهب وتجب فخلق الله تعالى ملكا في نهاية العظم والقوة وامية أن يدخل تحتها فيجملها على منكبيه فاخرج يدا في الموت ويد في المغرب وقبض على أطراف الأرض وأمسكها ثم لم يكن لقدميه فرار خلق الله تخرة مربعة من باقونة خعتداء في وسطها سبعة ألاف ثقبة في كل ثقبة منها بر پدری میفته إلا الله تعالي ناصر الصخرة حتى دخلت تحت قدمي الملك م لم يكن للمخية قرار خلق الله تعالی تورا عظيما له أربعون الف عین ومثلها اذان ومثلها انوف واخواه وألسنة وقویم ما بين كل اثنين منها مسيرة خمسماية عام فأمر الله تعالى هذه الثور فدخل تحت الصخرة تحملها على ظهره وقرونه واسم هذا النور "كيوبان لم يكن للثور قرار خلق الله تعالى حوتا عظيما لا يقدر أحد أن ينظر اليه لعلمة وبريق عينيه وكبرها حتی قیل لو وضعت الجار كلها في أحدى مناخره تكانت کردلة في فلات قامر الله تعالى أن يصبر قواما لقوايم الثور واسم هذا الموت بهمون ثم جعل قراره الماء وتختن الماء الهواء وتكن الهواة ظلمات ثم انقطع علم الخلايق تا نحن الظلمة، كبوتان • (m كاجاوسات أو غار= ( بسيرة * ( أعتبرت جملتها لان مقادیر ۰( لا 1r Th. t
