الامر برون أنه ألتنين حسني يغيب عنا ونحن ننظر اليه بحنلرب فيها فتها وقع في الجر فتعود السحابة إلى البحر بالرعد الشديد الهابل والبر العظيم حتی يغوص في البحر وتستخرجه تانيا فاحتمله فربما إجتاز وهو في الهواه وذنية خارج عنها بالشجر العالي والبناء التام فيصد به بذنبه فيهدم البناء من أصلع ويقلع الشجر بعروقه ولقد احتملته السحابة من كر أنطاكية فضرب بذنبه بضعة عشر برجا من أبراج سورها فرسمی بها ويقال أن الحساب الموكل به ختطفه حيت ما رأه كما يختلف حجم المغناطيس لديد فهو لا يطلع رأسه من الماء خوفا من المستحساب ولا يخرج إلا في القيل أنا أحب الدنيا ، وذت بقراط لكيم في كتاب البر أنه كان في بعض السواحل فبلغه أن هناک ری كثيرة نشا فيها الموت فقصدها ليعرف السبب في ذلك فلما بحث فاذا تنين قد أحتمله الساب من فيلتر موقع على نحو عشرين فرسخا من تلك القى نغشا الموت فيها من نننه قعد ذلك أنغيلسوف فحج من ال تلك القرى مالا عظيما واشترا به ملحا ثم أمر أهل تلك القرى ان جملوه ويلقوة عليه ففعلوا ذلك فبالت ريحته وكف الموت عنهم ، وروي عن بعض انه قصد موضعا سقط فيه التنين فوجد طوله خود تخين ولونه مثل لون النمر مفلسا كغلوس السمك وله جناحان عظيمان على هيئة اجة السمك رأس مثل التل العظيم كراس الانسان واذنان مفرطتا التلول وعينان كبيرتان جدا مدورتان وتشعب من عنقه ستة أعناق طول كل عنق على كل عنق رأس كراس الحية، قال الملاحظ ويا عشم من شان التنين وزاد في نزع الناس ما ببرونة أهل الشام وأهل الذكر ونقد سالمنت أهل أنطاكية ورأيت التلين الأعلى من منارة مسجدها أشهر جدة من الثلثيين الاسغلين فقلت له ما بال هذا الثلث الأعلى أجد وأطری قالوا لان تنينا بيرفع من بحرنا هد نت بشق المدينة في الهواء ممحاذي لرأس هذه المنارة وكان أعلا ما شعر به بذنبه حرية حذف من الجميع أكثر من هذا المقدار اعادهه بعد ذلكنها ولم أر أهل تلك البلاد يتدافعون أمر التنين وشانه. أما خاتبة أجزائه فزعموا أن اكل جه يورث الشجاعة وقال جالینوس يشق ويوضع على العينة فينفع نفعا بينسا دمع اذا طليت به أثقته يب وجامعت أمرأة تحصل لذة عظيمة وتحبه المرأة ولا تمل جماعه الجري شويوان المعروف الذي يقال له المارماع بيج منتوئة من طية والهک قال لاحظ انها على ضربين أحدا من أولاد لحيات انقلبت بما تعرض لها من عشر بين ذراع عليه الان
صفحة:عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات.pdf/139
المظهر