انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/9

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصلى العبر من باب اللام) (عدل) تعجيلا طبخته على عملة قاله الجوهرى ونفحات من الكراء كذا و بدات له من الثمن كذا عن الجوهرى وفى المثل لو عجلات بايمان العجول | أي عمل بها الزواج واالمجلة شركة كارة الشوب والجمع عال وأعمال على طرح الزائد وأيضا الادارة الصغيرة وقبل المزادة وأيضا | الضهرة تنبت وحدها على الشأز عن أبي عمرو و علان با انفع موضع وأنشد ثعلب فهان به مرفن النوى بين الج * وعجلات تصريف الاديب المذلل و محمد بن أحمد بن عثمان بن عجلان بالاردن شبوح ابن سيدا ناس وهكذا ضبطه لذت عن ابى الحسين بن السراج وقال ابن السكيت في كتاب التصغير و يصغرون العمل ميلان يذهبون به الى عجلان و اصفرونه على الفظه فيقولون عجيل والأول أجرد اه و بنو عجيل حي قلت وهو اتب عمر بن حامد بن زريق بن الوليد بن محمد بن حامدبن مع زب المغر بني عل م ن ولده فقها اليمن بو عجيل أجداهم الامام الفقيده قطب اليمن أحمد بن موسى بن على بن عمر عجيل أخذ عن عمد ابراهيم بن على ولبس الخرقة عن الشهاب السهروردي بالحرم المكي في - خمرة ابن الفارض وأبوه ممن أدرك سيدى عبد الناء والجيلاني وأخوه محمد هو المانب بالمشرع وقد تقدم ذكره في العين وفى ولده كثرة باليمن واليه نسب بيت الفقيه لمدينة كبيرة با اين و من ولده شيخ شيوخ مشايخنا الامام المحدث المعمر أبو الوفاء أحمد بن محمد المجلى بن تجميل حدث عن يحيى بن مكرم الطبرى وغيره وعنه الشيخ حسن العجمى وغيره ومنية الجيل قرية بعد مر من أعمال الغربية وقد دخلتها ويقولون في التجاد وصحة الجسم ليتني وفلانا يفعل بنا كذا حتى يموت الا عجل و تعجلت خراجه کافته ان يعجله والمستعمل لقب الشيخ شمس الدين أحمد بن محمد بن عبد الرحيم الرفاعي أخذ عن جده لا مه نجم الدين أحمد بن على بن عثمان وعنه الامام نجم الدين أحمد بن سلمن عرف بالاخضر وبيت مجمل كفعد قرية باليمن منها الفقيه برهان الدين ابراهيم بن محمد ابن سبأ المحلى ذكره الجندي والمازرجى وابنه أحمد روى عن أبيه * ومما يستدرك عليه المجهول كفردرس التقبل نقله الصغاني | في العباب وأهمله الجماعة * ومما يستدرك عليه الجميلة الشدة نقله ابن القطاع العدل ضد الجورو) هو ( ما قام في النفوس - انه مستقيم) وقبل هو الامر المتوسط بين الافراط والتفريط وقال الراغب المعدل ضربان ، طلاق يقتضى العقل حسنه ولا يكون في (عدل) مي من الازمنة منسوخا ولا يوسف بالاعتداء بوجه 4 والاحسان الى من أحسن اليك وكف الأذية عمن كف أذاء عنك وعدل يعرف كونه عدلا بالشرع ويمكن نسخه في بعض الأزمنة كالقصاص واروش الجنايات وأخذ مال المريد ولذلك قال تعالى من اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم وقال تعالى وجزاء سيئة سيئة مثلها قسمى ذلك اعتداء وسيلة وهذا النحو هو المعنى بقوله - ان الله يأمر بالعدل والاحسان فان العدل هو المساواة في المكافأة ان خير القيروان شرافشر والاحسان أن يقابل الخير باكثر منه والشر بأقل منه ( كالعد التوا العدولة) بالضم ( والمعدلة) بكــم الدال ( والمعدلة) بفتحها قال الراغب العدالة والمعدلة | لفظ يقتضى المساواة و يستعمل باعتبار المضايفة (عدل) الحاكم فى الحكم ( يعدل) من حد ضرب عدلا (فه وعادل) يقال هو يقضى بالساق و يعدل وهو حكم عادل ذو معد لذنى حكمه (من) قوم (عدول وعدل أيضا ( بلفظ الواحد وهـ (ذا) أى الاخير (اسم للجمع) کنجر و شرب كما في المحكم وأنشد ابن برى الكثير وبايعت ايلي في الخلاء ولم يكن * شهود على ليلى عدول مقانع قال شيخنا قوله باذنا الواحد صريحه ان العدل هو لفظ الواحد وقدم ان الواحده و العادل في كلامه نوع من التناقض فتأمل انتهى والعدل من الناس الرضى قوله وحكمه وقال الباهلى (رجل عدل) وعادل جائز الشهادة ورجل عدل رضا و مقنع في الشهادة بين العدل والعد الدويف بالمصدر معناه ذ وعدل ويقال رجل عدل ورجلان عدل ورجال عدل ( وامرأة عدل) ونسوة عدل كل ذلك على معنى رجال ذوو عدل ونسوة ذوات عدل فهو لا يتنى ولا يجمع ولا يؤنث فإن رأيته مجموعا أرمني أو مؤ نا فعلى انه قد أجرى مجرى الودف الذي ليس بمصدر قال شيخنا العدل با النظار إلى أصله وهون الجور لا يثنى ولا يجمع وبالنظر إلى ما صار اليه من النقل للذات بأنى ويجمع وقال الشهاب المصدر المنعوت به يستوى فيه الواحد المذكر وغيره قال وهذا الاستواء هو الاصلى المطرد فلا ينا فيه قول الرضي انه يقال رجلان عدلات لانه رعاية بجانب المعنى قال وقول المصنف وهذا ان اللجمع مخالف لما أجمعوا عليه انتهى * قلت وقال ابن جنى قولهم رجل عدل وامرأة عدل انما اجتمع في الصفة المذكرة لان التذكير انما أتاها من قبل المصدرية فإذا قيل رجل عدل فكانه وصف جميع الجنس مبالغة كما نقول است ولى على الافضل وجاز جميع الرياسة والنبل ونحو ذلك فوصف بالجنس أجمع تمكين لهذا الموضع وتأكيد أو جعل الافراد والتذكير امارة للمصدر المذكور وكذلك القول في خصم و نحوه مماوصف به من المصادر قال ابن سیده (و) قد حكى ابن جنى امرأة (عدلة) أنتوا المصدر لما جرى وهنا على المؤنث وان لم - يكن على صورة اسم الفاعل ولا هو الفاعل في المتينة وانما استواء لذلك جريم اور فا على المؤنث * قلت وبهذا سقط قول شجعنا العدلة غير معروف ولا مجموع واللغة ليس موضوعها ذكر المقيات أمل انتهى وقال ابن جنى أيضا فان قيل فقد قالوا رجل - عدل وامرأة عدلة وفرس طوعة القياد وقول امية والحية المنفة الرقشاء أخرجها * من بيتها آمنات الله والكلام قيل هذا قد خرج على صورة الصفة لانهم يؤثروا ان يبعدوا كل البعد عن أصل الوصف الذي بابه ان يقع الفرق فيه بين مذكره تاج العروس نام )