A فصل العين من باب اللام) (عجل) وقيل هي شجرة ذات ورق وكعوب وقصب لينة مستطيلة الها ثمرة مثل رجل الدجاجة متقبضة فاذا ببست تفتحت وليس لها زهرة - (و) عجلة ( ع قرب الانبار مى بمجلة امرأة) والنسبة اليه العجلى كالنسبة الى القبيلة (و) العجلة ( بالتحريك الآلة التي يجرها النور ) - قال الراغب السرعة مرها ( ج عجل) حذف الها . ( وأعمال و عجال) بالكسر (و) أيضا ( الدولاب) يستقى عليه (أو المحالة و أيضا خشب توان تحمل عليها الانفال: ) قال الكلابي هي خشبة معترضة على نعامة البئر والغرب معلق بها والجمع مجمل (و) أيضا (الطين والحمأة) كا المجمل ( و ) أيضا ( الدرجة من النخل نحوا النقير والنفير جذع ينقر فيه ويجعل فيه كالمراقى ومنه الحديث ثم أسندوا اليه في مشربة في عجلة عن ابن الاثير ( و ) أيضا ( ة (باليمن من قرى ذمار (ودا را المجلة ) بمكة شرفها الله تعالى ( بلصق المسجد الحرام) نقله الصغاني (و) أبو سعد ( عثمان بن على بن شراب العجلي ) المروزى الشافعي (محركة) الى عمل العجلة التي تجرها الدواب - ولد سنة ٤٤٠ ونفقه عليه القاضى حسين الماوردى وسمع الحديث وعمروله تعليقة على الحاوى وتوفى سنة ٥٢٦ بقرية بنج ديه ( وأما أبوا الفتوح أسعد بن محمود الامام منتجب الدين شارح الوسيط والمهذب والمذكور في مسئلة الدور (و) كذا ( سعد بن على العمليات فيالكس الى عجل بن جيم الماضى ذكره وهكذان بوده ابن خلكان (والمعجول) كصبور (الشكلى والواله من النساء والابل) وهى التي فقدت ولدها وفيه لف و نشر مر تب سميت (المعجلتها في حركاتها) أى فى جيئنها وذها بها (جزءا) قالت الخنساء فا محول على بوتطيف به لها حنينان اعلان و اسرار ( ج عجل ككتب وعجائل) هكذا فى النسخ والصواب و . عاجل كما في اللسان وهو على غير قياس قال الأعشى حتى يظل عميد الحى مرتفقا * يدفع بالراح عنه نسوة عجل (و) المجول ( المنية) عن أبي عمر ولانها تعمل من نزلت به عن ادراك أهله قال المزار الفقعسى وترجو أن تخاطاك المنايا * وتخشى أن تعملك المجمول (و) العجول ما استعجل به قبل الغذاء مثل ( اللهنة) عن تعلب ويقال هو كسنوركما تقدم ( و ) المحمول ( بئر بمكة) حرسها الله تعالى كان حفرها عبدشمس أو قصى) نقله الصغاني والمعاجيل مختصرات الطرق) جمع مجال كما في الاساس (والعجيلي) مصغرا مقصورا (والعجيلة ) جهينة ضربات من المشى وهو (سير سريع) قال الشاعر تمشى العجيلي من مخافة شدقم * تغشى الدفقى والحنيف وتضير (و) العجيل (كز بيد اللهنة) وهو ما استعجل به قبل الغذا. ( أو طعام يقرب الى قوم قبل أن يتأهب لهم عن ابن دريد وهو فى المعنى - قريب من اللهنة (و) العمالة ) كالكتابة نبات) قبل هى الجملة التي تقدم ذكرها ( والجلاء ع ( موضع ( م ) معروف والعجلانية ) د ( وفي العباب بليدة (بمرج الديباج) قرب المصيصة (و) مجلى ( كسكرى ناقة ذي الرمة) الشاعر وفيها يقول وقال أيضا أقول لعجلى بين بستم و داحس * أجدى فقد أفوت عليك الأمالس أقول اناقتي عجلى وحنت * الى الوقي ونحن على الثمار أتاح الله بالمجلى بلادا * هواك بها عربات المهاد (و) أيضا اسم فرس ثعلبة بن أم حزنة و أيضا فرس يزيد بن مرداس السلمي) وهو القائل فيها ولم أق عجلى في الصباح رماحهم * وحق طعان القوم من كان أوّل (و) أيضا ( فرس دريد بن الصحة) وهوا القائل فيها وقلت المجلى انما هي ساعة * فدى لك أمي ألخميني ملاحقى قال الصفانی و اما قول لبيد رضي الله تعالى عنه تكاثر قرزل والجون فيها * وعجلى والنعامة والخيال فيجوزان يكون اراد واحدة من الفرسين المذكورتين ( وعبيد المعجل على النعت لقب الحسين بن محمد بن حاتم (المحدث ) ثقة - ( و ) قال النصر (المجاجيل هنات من الاقط تجميل طو الا بغاظ الاكف) وطولها مثل مجا جبل التمر والحيس والواحدة عمال کرمان وقد تقدم ( وعمل اقطه تعجيل و تعجله جعله كذلك و) في النوادر أخذت مستعجلة من الطريق وهذه مستعجلات الطريق) وهذه خدعة من الطريق ومخدع ونفذ ونسم ونبق و انبان كله (بمعنى القربة والخصرة و) في الحداح ( أم عجلان طائر) زاد الصغاني | أسود أبيض أصل الذنب بكثرة ولا ذنبه ( و ) يقال ( أنا نا بمجال) و مجول ) كرمان و سنور أى بجمعة من التمر ) قد عجن بالسويق - (المستدرك ) أو الاقط عن ابن شميل وقد تقدم ومما يستدرك عليه رجل عجول كص بورفيه مجلة وعاجله بذنبه إذا أخذه به ولم يمهله والعاجلة الدنيا قبض الاجلة وعمل عنه زاغ والعمل شركة ما استعجل به من طعام فقدم قبل ادراك الغذاء قال ان لم تغتنى أكر ياذا الندى عجلا * كلقمة وقعت في شدق غرثان والعمالة بالضم ما تزوده الراكب مما لا يتعبه أكله كالتمر والسويق لانه يستعجله أولان السفر يعجله عما سوى ذلك من الطعام المعالج و يقال عجلتم كما قال المنتم كما في الصحاح والعميلى كميه و ضرب من المشى فى عمل وسرعة عن ابن ولاد وهكذا ضبطه وعجلات اللهم لعلا
صفحة:تاج العروس8.pdf/8
المظهر