انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس8.pdf/189

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فضل الهمزة من باب الميم )) (أمم) 1A9 من المجاز لا تبل على أكمه أى لا نفش - مرمر ل وروى ابن هانى عن زيد بن كنوة انه قال من أمثالهم جبستمونى ووراء الاكة ماورا . ه ا يقال ذلك عند الهز بكل من أخبر عن نفسه ساقط ا مالا بريد اظهاره ومما يسب به يا ابن أحمر المأكة براد به جرة ما تحتها من السفلة كذوالهم يا بن حمراء العجان وأكيم كأمير جبل في شهر طرقة الالم محركة الوجع كالا يله) يقال ما جد أيلة ولا ألما (ألي) أى وجعا قاله أبو زيد وقال شمر تقول العرب لا بيتنك على أيلة ولا د عن نومك تونا اولا نندت مبركان و لا د خان صدرا عمة كاله في ادخال المشقة عليه والشدة (ج) أى جمع الالم (آلام) وقد ( ألم الرجل (كفرج) بألم المها ( فهو الم) ككتف وأن بطنه من باب - سنه نفسه وقال الكسانى يقال ألمت بطنك ورشات أمرك أى ألم بطنك ورشيد أمر له وانتصاب قوله لك عند الكائى على التفسير وهو معرفة والمقدرات نكرات قال ووجه الكلام المبطنه وألم ألما وهو لازم فحول فعله الى صاحب البطن وخرج مقدرا ( وتألم) توجع (والمته) ايلاما أوجعته ( والأليم المؤلم) مثل الجميع بمعنى المسمع وأنشد ابن بري لذي الرمة يصل خدودها و هي أليم * (و) الأليم ( من العذاب الذي يبلغ ايجاعه غاية البلوغ) كما في المحكم والالومة اللؤم واللة) كما فى العباب (و) ألومة (بالالام ع) في ديار هذيل قال صخر الفي الهذلي هم جلبوا الخيل من ألومة أو * من بطن عمق كأنما المجد وقيل ألومة واد البنى حرام من كنانة قرب حلى وحلى حد المجاز من ناحية الين والايلمة الحركة) عن أبي عمرو و أنشد لر ياح الدبيرى ما سمعت بعد ذلان النامه * منها ولا منه هناك الله (و) قال ابن الاعرابى الايلة (الصوت) يقال ما سمعت الدايلة أي مونا ومات دول عليه الالوم بن الصدف من الاقبال (المستدرك) (أمه) يومه أما (قصده) وتوجه اليه ( كانته وأمه وتأممه وعمه وتجمه الاخيرة على البدل وفي حديث ابن عمر من كانت فترته (أمر) الى سنة فلام ما هو أى قصد الطريق المستقيم أو أقيم الام مقام المأموم أى هو على طريق ينبغي أن يقصد وفي حديث كعب فانطلقت أنأهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي حديثه أيضا فتيممت بها التنور أي قصدت وتيمت الصعيد للصلاة وأصله التعدد والنوخي وقال ابن السكيت قوله تعالى فتيمموا صعيدا طيبا أى اقصد والصعيد طيب ثم كثر استعمالهم لهذه الكلمة حتى صار التيمم - اسما علم المسح الوجه واليدين بالغراب ( و ) فى المحكم (التيم التونه و بالتراب) وهو (ابدال وأصله التأمم) لانه يقصد التراب فيتمتع به ( والمنم بكسر الميم وفتح الهمزة وشدد الميم (الدليل الهادى) العارف بالهداية وهو من القصد (و) أيضا الجمل يقدم الجمال) وهو من ذلك (وهى) منمة (بهاء) تقدم النوق ويتبعنها (والامة بالكسر الحالة و ) أيضا (الشرعة والمدين وبضم ) وفي التنزيل انا وجدنا آبا، نا على أمه قال اللحياني وروى عن مجاهد و عمر بن عبد العزيز على امه بالكسر (و) الامة أيضا ( النعمة ) قال الاعنى واة وحررت الى الغنى ذافاقة * وأصاب غزول امة فأزالها أى نعمة ( و ) الامة ( الهيئة والشأن يقال ما أحسن أمته (و) الامة (غضارة العيش) عن ابن الاعرابي (و) الامة (السنة ويضم و) أيضا (الطريقة ) قال الفراء قرى على أمة وهى مثل السنة وقرئ على امه وهى الطريقة وقال الزجاج في قوله تعالى كان الناس أمة واحدة أى كانوا على دين واحد و يقال فلان لا أمه له أى لا دين له ولا نخلة قال الشاعر وهل يستوى ذو أمه وكفور * وقال الاخفش في قوله تعالى كنتم خير أمة أى خير أمل دين (و) الامة (الامامة) وقال الازهرى الامة الهيئة في الامامة والحالة يقال فلان أحق بأمة هذا المسجد من فلان أى بامامته ( و) الامة الائتمام بالامام و) الامة (بالضم الرجل الجامع للخير ) عن ابن القطاع و به فسر قوله تعالى ان ابراشيم كان أمة (و) الامة (الامام) عن أبي عبيدة - وبه فسر الآية (و) الامة (جماعة أرسل اليه مرسول) سواء آمنوا أو كفروا وقال الليت كل قوم نسبوا الى نبي فأضيفوا اليه فهم أمنه قال وكل جيل من الناس هم أمه على حدة ( و ) قال غيره الامة ( الجميل من كل حى و ) قبل (الجنس) من كل حيوان غیر بنی آدم - أمة على حدة ومنه قوله تعالى وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير يميناحيه الا أهم أه: الكم وفى الحديث لولا أن الكاذب أمة من - الامم الامرت بقتلها وفي رواية لولا انها أمة تسمح لأمرت بقتلها ( كالام فيه ما ) أي في معنى الجبل والجنس (و) الامة ( من هو على) دين الحق مخالف او الاديان) و بد فمرت الاية ان ابراهيم كان أمة (و) الامة (الحين) ومنه قوله تعالى واذكر بعد أمه وقوله تعالى وان أخرنا عنهم العذاب الى أمة (و) الامة (القامة) قال الأعشى وان معاوية الاكرمين بيض الوجوه طوال الأمم أى طوال القامات و يقال انه حسن الأمة أى الشطاط (و) الامة ( الوجه و الأمة (النشاط و) الأمة (الطاعة و الأمة - العالم و) الأمة ( من الوجه و الطريق معظمه) و علم الحسن منه وقال أبو زيد انه لحسن أمه الوجه يعنون - نته وصورته رانه لقبيح أمة الوجه (و) الأمة ( من الرجل قومه) وجماعته قال الأخنس هو فى الاننا واحد و فى المعنى جمع (و) الامة الله تعالى خانه ) يقال ما رأيت من أمه الله أحسن منه (والام وقد نكسر) عن سيبويه (الوالدة) وأنشد يبويه * اضرب الساقين امك هايل ، هكذا أنشده بالك مروهي لغة (و) الام (امرأة الرجل المسنة نقله الأربشرى عن ابن الاعرابي (و) الام ( المسكن) ومنه قوله تعالى