قال الجعدي (فصل الواو من باب الالام ) (وكل) فشر بن اغير شرب واغل * وعناناء لال به دنهل ١٥٩ ومالك عن ذلك وغل أى بد والعين أعرف وقد تقدم وزعم يعقوب أنه من باب الابدال (الوفل) أحمله الجوهرى وفى اللسان (وفل) والعباب هو الشئ التليل ووفاته أول قشرته و ) ول الذراء (قصب وافل) فى (باغ أو وافر) وهذا عن غيره وكذلك كل من وكانه من الاضداد ( ووفلته توفيلا وفرنه ) وقال الفراء قشرته ( والتوفيل نبات يسمى المرو) نقله الصاغاني ( وقل في الجبل بقل) وفلا (وقل) ر وقولا ( صعد فيه ( كنوقل) فه و واقل ومن وقل للصاعد فى حزونة الجبال وفي حديث أم زرع اليس اليد فينو قل التوفل الاسراع في الصعود وفي حديث ظبيان فت وقلت بنا القلاص (و) وقل يقل وقلا ( رفع رجلا وأثنت اخرى) قال الاعشى وهفل يقل المشى * مع الريدا، والرأل وفرس وقل ككتف وندس وجبل (ساعد) بين حزونة الجبال وكذلك الوعلى قال ابن أحمر ما أم غفر على دعاء ذي علق * بنفى الفراميد عنها الاعصم الوفل والوفل شجر المقل) عن أبي عمر و واحدته وقلة ( أو ) الدوم شجره والوقل (نمره) والجمع أو قال قال الازهرى وسمعت غير واحد من | بنی کلاب يقول الوفل ثمرة المقل ودل على صحنه قول الجعدى وكان غيرهم تحت غدية * دوم ينو بيانع الاوقال فالدوم شجره وأوقاله ثماره (أو يابسه وأما رطبه ) مالم يدرك ( فيه ش) نقله أبو حنيفة عن أبي عبد الله الزبير بن بكار الزبيرى ( ج) أو فال) قال أبو قيس بن الاسلت لم يمنع الشرب منها غير أن نطقت * حمامه في غصون ذات أرقال قال أبو حنيفة والصحيح هو الاول على ان الشجرة قدت مى باسم الثمرة (و) الوقلة بها، نوانه ج وقول) كصيرة وه حضور ( والوقل محركة الحجارة) عن الليث ( و ) قال أبو حنيفة الوفل (الكرب الذى لم يستقص فبقيت أصوله بارزة في الجذع فأمكن المرتقى ان يرتقى | فيها وكله من التوقل الذى هو الصعود (و) فال غيره (فرس توقلة) أى (حسن) التوقل أى (الصعود) والدخول ( فى الجبل) أى ) بين حزونه ( و ) يقال ( رجل وقلة الرأس) أى (صغيره جدا ) كما في العباب * ومما يستدرك عليه في المثل أو قل من غفر وهو ولد (المستدرك ) الادوية ومن المجاز نوقل مصاعد الشرف وكل بالله يكل) كوعد بعد ( وتوكل على الله توكال ( وأوكل) ايكالا (وان كل انكالا (وكل) ( استسلم اليه) يقال قد أوكات على أخيك العمل أى خلينه كاله عليه واتكل عليه في أمره اعتمده وأصله او تكل قلبت الواو ياء الانكسار ما قبلها ثم أبدات منها التنا. فأدغمت في تاء الافتعال تم اثبات على هذا الادغام اسماء من المثال وان لم تكن فيها تلك العملة - توهما ان التاء أصلية لان : - ذا الادغام لا يجوز اظهاره فى حال ووكل اليه الامر وكال وركولا سلمه اليه ( و) وكله الى رأيه وكال ووكولا (تركه) وأنشد ابن بري لواجز لما رأیت اتنی راعى غنم * وانما وكل على بعض الخدم * عجزونه دير اذا الامر أزم ورجل وكل محركة ووكالة وتكلة) على البدل ( كه مزة) فيهما ومواكل) بالضم غير مهموز أى (عاجز) كثير الانكال على عيره يقال وكالة تكالة أى عاجز بكل أمره إلى غيره وينكل عليه ويقال رجل مواكل أى لا تجدد خفينا وقيل فيه بط ، و بلادة وقال قيس أشبه ابا أمك أو أشبه عمل * ولا تكونن كه لوف وكل ابن عاصم المنقرى ووا كانت الداية وكالا اساءت السير) وقال أبو عمر و المواكل من الخيل الذي يشكل على صاحبه في العدو ويحتاج الى الضرب - ( ووكات) الدابة (فترت) في السير قال الله طامي وكات فقلت لها البجاء تناولى * بی حاجتی و تجنبی همدانا ونوا كالوا مواكلة ووكالا انكل بعضهم على بعض) ويقال استعنت القوم فتوا كالوا أى وكاني بعضهم على بعض ومنه الحديث انه نهي عن المواكلة وهو من الاتكال في الاموروان يتكل كل واحد منهما على الآخرنهى عنه لما فيه من التنافر و التقاطع اذلم - يعنه فيما ينوبه والوكيل) م ) معروف وهو الذى يقوم بأمر الانسان سمى به لان موكله قد وكل اليسه القيام بأمره فهو م وكول اليه الأمر فعلى هذا هو فعيل بمعنى مفعول (وقد يكون) الوكيل (للجمع والانثى) كذلك ( وقد وكله ) في الامر ( توكيلا فوضه اليه توکل به والاسم الوكالة) بالفتح ( و يك مرو موکل کند مد جبل قال الجوهري وهو شاذ مثل . وحد ( أو حصن ) وقال ثعلب هو اسم | بیت كانت الملوك تنزله وغرفة، وكل موضع باليمن ذكره لبيد فقال يصف الليالي وأنشد ابن بري للاسود وغلبن ابرهة الذي ألفينه * قد كان خلد فون غرفة موكل وأسبابه أهلكن عاد او انزات * عزيز الغنى فوق غرفة موكل (و) موكل اسم ( فرس ربيعة بن غزالة السكونى) وفيه يقول أيها السائلي بموكل انى قائل الحق فاستمع ما أقول حش لبدى به اليك و من بحمله يوما فانه محمول (و) حقيقة التوكل اظهار العجز و الاعتماد على الغير ) - هذا في عرف اللغة وعند أهل الحقيقة هو النقد بما عند الله تعالى
صفحة:تاج العروس8.pdf/159
المظهر