فصل العين من باب اللام )) (عرزل) 01 وفي حديث الحسن اذا كان الرجل أعزل فلا بأس أن بأحد من سلاح الغنية ( كا مزل ضمتين ) حكاه الهروى في المغريبين كما يقال ثافة علط وامرأة فتق وما لم ومنه حديث سلمة بن الأكوع رضى الله تعالى عنه رآني رسول الله ص فى الله عليه وسلم بالحديدة عزلا فأعطانى مجحفة الحديث أى ليس معى سلاح (وجعه ما عزل بالضم كامر وجر (( أعزال) جمع عزل بضمتين بكتب وأجناب - وسلم وا دام قاله الازهرى قالا فند رأيت الفنية الاعزا * ل مثل الابنق الرمل هگذار واء على بن حمزة وهو جمع الاعزل والمعروف الارعال ( وعزل كوكع) قال شيخنا صرحوا بانه لا يجمع أفعل على فعل ولكنه الما وقع الاعزل في مقابلة الرائع حملوه عليه لانهم قد يحملون الصفة على نهدها امروة - لا على صديقه أو جرى عزل مجرى حسر جمع حاسر انذار بهما فى المعنى قاله السهيلي في الروض قال أبو كبير الهذلي وقال الاعلى مجراء نفسى غير جميع الشابة شد اولا هلك المفارش عزل غير ميل ولا عواوير في الهيث بوا ولا عول ولا اكنال ( وعزلان) با انضم كار وحران (ومعازيل) عن ابن جني وهو على غير قياس ( والامم العزل بالدريك و بالضم وهما فتان كالشغل والشغل والبخل والبخل (و) العزال ) كتاب الضعف) كما فى اللسان ( وانعزل) بالفتح ( ما يورد بيت المال تقدمة | غیر موزون ولا منتقد الى محل النجم كما فى اللسان والمحيط (و) أيضا ( ع ) عن ابن دريد قال امرؤ القيس حي الحمول بجانب العزل * اذ لا يلائم شكاه اشكلي ( والعزلاء الاست) نقله الصغاني ( و أيضا (مصب الماء من الراوية وضوها ) كانتربة فى أذاها حيث يستفرغ ما فيها من الماء وفي الصحاح العزلاء فم المزادة الاسفل وقال الخليل لكل مزادة عزلاوان من أ - فلها وفي المحكم سميت عزلا ، لانها فى أحد خصمى | المزادة لا في وسطها ولا هي كنمها لذى يستق فيها (ج) عزاد) بكم اللام (و) ان شئت فتحت اللام فقلت (عزانى) مثل التجاري والتجاري والعذارى والعذارى قال الكميت مرته الوب فلما اكفهر جات عزاليه الشمال كما في الصحاح يقال للسحابة اذا انهمرت بالمطر الجود قدحات عزا اليها و أرسلت عزاله او فى حديث الاستسقاء دفات المزائل جم البعان أصله العزالي مثل الشائك والشاكي شبه اتساع المطر واندفانه بالذى يخرج من فم المزادة (3) العزلاء (فرس) كانت ( لبنى جعفر بن كا (ب) كان العباب ( والا عازل ع ) رفى اللسان موانع في بلاد بني ير نوع قال جرير تروى الاجارع والا عازل كاها * والنعنف حيث تقابل الاحجار وقد أهمله ياقوت ( وعزلة بالضم: باليمن من عمل بحرانه) و جرانة مدينة بها ( والعزالات الريشتان اللتان في مارف ذنب العقاب) والجمع أعزلة عن ابن عباد (و) عزيلة ( كجهينة ع ) عن ابن دريد ( المعتزلة فرقة ( من القدرية زعموا انهم اعتزلوافنتي الضلالة عندهم) أى (أهل السنة والجماعة والخوارج) الذين يستعرضون الناس قناد (أو ما هم به ) سيد التابعين (الحسن) بن يسارا ال عمرى ( لما اعتزله واصل بن عطاء) وكان من قبل يختلف اليه (و) كذا ( أصحابه) منهم عمرو بن عبيد وغيره الى أسطوانة من اسطوانات المسجد فترع) واصل ( يقررا القول بالمنزلة بين المنزلتين وان صاحب الكبيرة لا مؤمن مطلق ولا كافر مطلق بل هو ( بين المنزلتين كجماعة من أصحاب الحسن فقال الحسن اعتزل عنا واصل فم و المعتزلة لذلك وقالت الخوارج بتك غير مرتكبي الكائر و الحاق انهم مؤمنون وان فسقوا بالكبائر تفرج واصل من الفريقين و يقال مرقتادة بعمرو بن عبيد فقال ما هذه المعتزلة فم وابذلك وعمرو بن عبده ذا هو ابن عبيد بن باب أبو عثمان مولى العدو به من بني تميم بصری ناسان سمع الحديث وقال بالقدر ودعا اليه مات بمكة سنة ١٤٤ ودفن بمران على ليلتين من مكة بطريق البصرة وصلى عليه سليمن بن على | ورثاء أبو جعفر المنصور صلى الله عليك من متوسد * قبرا مررت به علی مران قبرا تضمن مؤمنا متحفذا صدق الا له وران با قرآن فلوان هذا الدهر أبقى ما لا * أبقى لنا حيا أبا عثمان (و) بقال السائق الحمار (اقرع عزل حمارك محركة أى مؤخره) كما فى العباب ( والعزلة محركة الحرفنة * ومما يستدرك عليه اعتزل الذى وتعوله و يتعديان بعد نهى عنه وقوله تعالى فان لم تؤمن والى فاعتزلون أي لا تكونوا على ولا معى وقول الاحوص يا بيت عائكة الذي أتعزل + حذر العد او به الفؤاد موكل يكون على الوجهين والمعزال المستبد برأيه وكنت بمعزل عن كذا وكذا المجلس أى بموضع عزلة منه وقوله تعالى وكان في معزل أى فى جانب من دين أبيه وقيل من السفينة قال نابط شيرا واست بجلب جلب غيم وقره * ولا به نار اد عن الخير معول والاعزل من الطير من لا يقدر على الطيران نقله شيخنا و الاعزلة واد لبنى العنبر بن عمرو بن تميم قال صخير بن عمرو (المستدرك) ا لست أيام حضرنا الاعزله
وقبل از نحن على الفاضله