فصل النون من باب اللام )) (ندل) ١٣١ على من الشام وهو (مقتل على رضى الله تعالى عنه ( والخوارج وأبو قنبلة المكلى) كنى بذلك لانه ولد عند جذع نخلة أولانه كانت له مخيلة يتعهد ها و سم ا م بخدج الشاعر التخيلات فقال يهجوه لا في التخيلات حناذا محتدا * منى وشلالام مشتمذا (و) أبو نخيلة (السعدى) ويقال الحماني وهو اسمه وكنيته أبو الجنيدين حزن بن زائدة من لقيط بن هد . بن اثر بی بن ظالم بن مخاشن | ابن حماد بن عبد العزى بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تميم ( راجزات و ( أبو مخيلة البجلي) وقد تقدم الاختلاف فيه في التركيب الذي قبله ( و ) أبو تخيلة (اللهبي للحديث رواه ابن منده من طريق المسلم بن حذيفة دايان و ) المفضل بن خليل اليشكري ) كمعظم شاعر و منه لا أفعله حتى يؤوب المنخل) مثل للتأسيد يضرب في الغائب الذي لا يرجى ابا به كما يقال حتى يؤوب القارة العنزي وا معه عامر بن رهم بن هميم وقال الاصمعي المنخل رجل أرسل في حاجة فلم يرجع فصار مثلا فى كل ما لا يرجى ( والمتخل التهب مالك بن عويمر ) بن عثمان بن حباش بن عادية بن صعصعة بن كعب بن طابعة بن لحيان بن هذيل ( الهذلي الشاعر المشهور كنيته أبو أثيلة (و) النخيل ( كزبيرع بالشام و ( أيضا (عين قرب المدينة على ساكنها السلام فوق نخل على خمسة أميال (و) أيضا ( مونعان - آخران و ذ والمتخيل كامير ع بين المغمس وأثبرة) بالقرب من مكة شرفها الله تعالى (و) أيضا ( ع باليمن) دوين حضرموت وشتلة - الشامية واليمانية واديان على ليلة من مكة شرفها الله تعالى) من بلاد هذيل ويصب في نخلة اليمانية بدعات وهو واد به مسجد رسول الله صلى الله عليه و لم وله عسكرت هوازن يوم حنين و يصب فيه أيضا سبوحة على بستان ابن عامر ومجتمع الواديين طن مر وقال الازهرى في بلاد العرب واديان عرفان بالتفلتين أحدهما باليمامة ويأخذ الى قرى الطائف والاخر با خذ الى ذات عرق | ( وخــة مواضع أخر ) منها مختلة موضع بين مكة والطائف ويقال له بطن مخلة واياه عنى امرؤ القبس فريقان منهم سالك بطن نخلة * وآخر منهم جازع نجد كبكب وأيضا واد باليمامة ( وذو النخلة) هو (المسيح) عيسى بن مريم عليهما السلام لانه ولد عند جذع فلة (و بن ونخلان طن من ذى كلاع من حمير (و عمران بن سعيد النتخلى تابعي) من أهل الكوفة ثقة روى عن سفينة وعنه شريك وأبو نعيم وابنه حماد واله الذهبي قال الحافظ فرق ابن ماكولا بين عمران بن سعيد التخلى و بين عمران النخلى الذى روى عن سفينة ونقل عن يحيى بن معين أن الراوى عن سفينة هو عمران بن عبد الله بن كيسان قال وهذا تحقيق بالغ وجاد هو ولد عمران بن عبد الله قال وفي قول الذهبي انه روى عنه شريك و أبو نعيم الطرفان أبا نعيم اغاروى عن حماد بن عمران، لا عن أبيه انتهى وقلت وكأن الذهبي تابع لما في الثقات لابن | حيان فإنه قال فيه عمران انتخلى من أهل الكوفة بروى عن ابن عمر و عنه شريك التخصى وابنه حماد بن عمران فتأمل قال الذهبي | ( وابراهيم بن محمد النخلى له تاريخ ومما يستدرك عليه رجل ناخل الصدر أى ناصح ونتيجة ناخلة أى متحولة خاصة فاعلة بمعنى (المستدرك ) مفعولة كما دافق وفي الحديث لا يقبل الله الافضائل المقلوب أى النيات الخالصة بقال نخلت له النصيحة اذا أخاصته او هو مجاز وانتقل الدعاب الرذاذ مثل محل وأبو نخلة كنية وأنشد ابن جنى عن أبي على أطلب أباغلمة من يأبوكا * فقد سألنا عنك من بعزوكا * إلى أب فكاهم ينفيكا وبذل له مخيلة قابه وهو مخيلتي من اخواني ومخيلة نفسى أى خبرتي و هو مجاز و محال كغراب شعب يصب في الصفراء، بين الحرمين والنخل، وضع بالقرب من زبيد و منهل معروف بين مصر و العقبة وعبر نخل موضع آخر قال من المتعرضات بمين نخل و كان بياض ابنها سدير والتخال كشداد من ينخل الدقيق وأبو عبد جعفر بن عبد الله بن محمد المرخسي الخالي بالضم حدث عن أبي العباس الدغولى مات - في حدود سنة ٤٠٠ وشيخ مشايخنا أبو العباس أحمد بن محمد التخلي الشافعي المكي وكمعظم المتحصل من سبيع بن زيد بن جمعونة العنبرى والمنخل بن مسعود بن عامر بن ربيعة بن عمر و اليشكرى شاعران ندله ) ندلا (نقله من وضع الى آخر كما في المحكم (ندل) (و) ندل (الخبز من السفرة والتمر من البالة غرف) منهما ( بکنه) جمعا ( كتلاو) في ل ند له اذا ( ناوله باليدين جميعا و به فسر قول الشاعر يصف ركبار مدح قوم دارين بالجود يترون بالدهنا خفافا عبابهم * ٢ و يخرجن من دا بن ريجر الحقائب على حين أنهى الناس جل أمورهم * فندلا رريق المال بدل اشتعالب قوله ويخرجن كذا بخطه کا اصحاح واللسان و بروی يقول اندلى يا زريق وهى قبيلة تدل ان غالب بريد السرعه والعرب تقول أكسب من أعلب كدا في الصحاح والبينان لشاعر من في الشواهد و يرجعن همدان و قال ابن بری و قبل انه يصف اصوص ایاتون می دارين فيسرقون ويعلمون حقا بهم ثم يفرغونها و يعودون الى داري، قيل | يصف تجارا (و) ندله ند لا ( اختاره) كما فى النجاح (و) ندل ( به رمى ) به كم فى العباب ( والندل الوسخ أو شبهه من غير استعمال | في العربية وقال ابن الاعرابي ولا يانى نه فعل وقال الخليل ( بدات ده کفرح تندل ندلا غمرت (و) المندل ( كمنبر المختلس ) والذي يغرف باليدين جميعا (و) أيضا ( الذكرا اصاب) قبله الصمانى (و) المندل ( كذمد الخف) وكذلك المنقل قال ابن الاعرابي
صفحة:تاج العروس8.pdf/131
المظهر