فصل النون من باب اللام) ( نجل) ۱۳۷ وفي المحكم ربيعة بن مالك (أوهو بالمثلثة) ورجمه الصاغانى (وسم و ائتلة وانيلة) كمزة وجهينة وهما من أسماء النساء وهي أم العباس وضرار ابنی عبدا اطلب احدى نساء بني النمر بن قاسط وهى نقيلة بنت خباب بن كليب بن مالك بن عمرو بن زيد مناة بن تامر - وهو الضحيان ( ونقل الجراب تثله والنقيلة الوسيلة) زنة و معنى ( ورجل تقتل كزبرج و درهم (وتقيل) كزبيل (ونتانة) كفر طاسة أى (قصير ) قال الصاغانى (وليس بتنحيف تنبالة) وقد تقدم للمصنف أيضاء ثل ذلك فى التابع اللام على ان التاء أسلمية وفيه خلاف والصواب زيادتها * ومما يستدرك عليه النمل الابية والقدوم واستقبل الاخر استعداد ونقل الحصان المجر (المستدرك ) علاها وقال أبو عمر وا لمثلة البيضة وهى الدوم صة والقتل تقدم واستمد عن ابن الاعرابي والنمل محركة العبد الفخر وبه فسر قول أبي النجم * طفن حول نقل و زواز * قال ابن بری و رواه ابن جنی * طفن حول و زار زواز و صاحب نائل شامى سأل أبا هريرة - و ناتل بن زيادين جمهور ذكره الامير ورد على أبيه كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ونائل بن أسد بن جاجل في الصدف ونائل بن صيص فى تغلب وأبو نائل عبدة بن رباح بن عبدة بن ثوابة الازدى وعبد الملك بن نائل عن محمد بن يزيد وعنه هرون بن عمیر نقل الركية ينتاها ) نثلا (ا- تخرج را به اوهو) أى ذلك التراب المستخرج يسمى (النيلة) كسفينة (والنقالة) بالضم (نقل) وقال أبو الجراح الثقيلة مثل النبيئة وهو تراب البنر (و) نثل (الكانه) لا (استخرج براه افترها) وكذلك اذا نقض ما في الجراب - من الزاد (و) من المجاز نسل (درعه) اذا ( ألقاها عنه ) قال ابن السكيت ولا يقال نثرها (و) نثل (اللهم في القدر) بنتله : ( وضعه فيها مقطعا وامرأة تتولى تفعل ذلك كثيرا وأنشد ابن الاعرابي اذ قالت التقول الجمول * يا ابنه لهم في المرى بولى أى الشمرى بهذه النجمة المحمولة الذائبة في حلقك قال ابن سيده وهذا تفسير ضعيف لان النعمة لا تسمى جمولا انما الجمول المذيبة لها (و) من المجازتثل (عليه درعه) اذا (جبها ) عليه وابها قال الزمخشري هو مثل قولهم خلع عليه النوب و خامه عنه وفي حديث طلحة انه كان ينتل درعه اذ جاءه سهم فوقع في نحره أى به بها عليه وبلدها (و) مثل ( الفرس بنتل بالضم) وقد كان عدم ذكر المضارع مغذ ا عن هذا الضبط على ما هواد طلاحه (رات) وكذا البغل والحمار قال الاحمر يقال لكل حافر ئل ونثل اذارات (فهو منثل كثير قال مراسم العقيلي يصف برذونا تقبل على من راسه غيرانه * مثل على آريه الروث منثل ( والنيل) كأمير (الروث) ومنه حديث عمر بن عبد العزیزانه دخل دارا فيه ارث فقال ألا كنستم هذا التنيل وكان لا يسمى فيها بقبيح ( والنيلة البقية ) من الشحم (و) أيضا ( اللحم المين) وقال الأصمعي في قول ابن مقبل يصف ناقة مسامية خوصا ذات تقيلة * اذا كان فيدام المجرة أفودا أى ذات بقية من الشد ( والنثلة النقرة) التي ( بين الشاربين) وفى المحكم بين السبلتين في وسط ظاهر الشفة العليا (و) النثلة (الدرع )) عامة أو السابعة منها (أو الواسعة منها ) مثل النثرة قال النابغة الذبياني وكل صموت الملة تبعية * ونسج سليم كل قضاء ذابل (نجد) (و) ناثل (کصاحب فرس ربيعة أبي لبيد وقد ذكر ( في ن ت ل ونائلوا اليه) أى (اصبرا) ومما يستدرت عليه أنثل - البير مثل نسل وتقول حضرتك مثل محركة أى محفورة وانتثل ما في كانته استخرج ما في ا من السهام وفئات - فرته أى حفر قبره (المستدرك) وناقة نبيلة ذات لحم أوذات بقية من شحم والمنثلة الزنبيل النجل الولد) كما في المحكم ومنه حديث الزهري كان له كتاب مائد تطلب له الفحولة يطلب في لها أى ولدها و فى العباب أى نسلها ( والوالد) أيضا (ضد) حكى ذلك أبو القاسم الزجاجي في نوادر، (و) النجل (الرمى بالشي) وقد نجل به ونجله قال امرؤ القيس كان الحصى من خلفها و أمامها * اذا أخجلته رجله اخذف أعرا واناقة تنجل الحصى بمناسمها نجلا أى ترمى به وندفعه ( و ) النجل ( العمل) والصنع قال بالماء بن قيس ولما أتى يوم بابام نفحة * وانجل في ذالك الصنيع كما نيل (3) قال أبو عمر و النجل ( الجمع الكثير من الناس زاد غيره يجتمعون في الخير (و) الفجل (السير الشديدو ) أيضا (المحبة) الواضحة (و) أيضا ( محمو الصبح لوحه و أيضا (الطمن) يقال نجله بالرمح أى طعنه فأوسع شقه (و) أيضا (الشق) وقد تب له ينجله فيلا (و) أيضا ( النز) الذى يحرج من الأرض و من الوادى) وهو الماء المستفع ومنه حديث المدينة وكان واديهم الجبلا يجرى أى نزا وهو الماء القليل و يجمع على شيال وأنجال ومنه حديث الحرث بن كلدة انه قال لعمر البلاد الوبيئة ذات الاشبال والبعوض أى المروز والبق ( واستنجات الارض اثر نجاها) وهو الماء يخرج من الارض (و) النجل (الماء السائل) وقال الأصمعي النجل ما يستقبل من | الارض أى يستخرج (و) النجل (بالضم : أذل صفينة بالمجاز (و) النجل ( بالتحريك عه شق (العين) مع حسن ( نجل كفرح فه وأقبل ج خيل) بالضم ( ونجال بالكسر ( و ) قال ابن الاعرابي الجبل (نقالو الج. واطين اللبن) في المسابل وهو محمل الطيانين إلى البناء والاقبل الواسع العريض الطويل) من كل شئ يقال مزاد أقبل أى واسع عريض وليل أنغيل واسع طويل قد علا كل شئ وألبسه ( ونجله أبوه) خجلا ( ولده) قال الأعشى ازمان أنجب والداه به * ادني لاء فنهم مانيلا
صفحة:تاج العروس8.pdf/127
المظهر