انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس7.pdf/421

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل الخطاء من باب اللام) (طول) يفيدون القيان مقيمنات * كأطلاء الزواج بذى طلال ٤٢١ (و) ذو طلال (فوس أبي سلمى بن ربيعة المونى والدزهير الشاعر ( والطلاطل كعلا بط الموت) وهذا قد تقدم قريبا فهو تكرار و يروى فيه الفتح أيضا (و) أيضا ( الداء العضال) كما في المحكم وقال الجوهرى رماء الله يا للاطلة وحمى مماطلة وهو الداء العضال الذي لا دواء له وفي المحكم هو وجع في الظهر وزاد الازهرى بعد العضال الذي لاية دوله على حيلة ولا يعرف المعالج موضعه وقال ابن الاعرابي هي الذبحة التي تعجله ( و) الطلالة ( كحابة الفرح والسرور عن أبي عمرو وأنشد فلما أن و بهت ولم أصادف * سوى رحلى بقيت بلاطلاله معناه بغير فرح ولا سرور (و) أيضا ( البهجة) يقال على منطقه طلالة الحسن أى بهجته ( و ) قال ابن الاعرابي الطلالة ( الحالة الحسنة والهيئة الجميلة) وبه فسر قولهم ليست لفلان طلالة وقال فقلت ألم تعلمى أنه * جبل الطلالة حسانها (و) الطاطل (كهد هد المرض الدائم عن ابن الاعرابي نقله الازهرى وطليطلة بضم الطاءين) وهكذا ضبطه الصاغاني أيضا والصواب بكسر الطاء الثانية كما ضبطه مؤرخو المغرب وابن السمعاني وغيرهم ( د بالمغرب) صوابه بالاندلس وهي بادة عظيمة واسعة الاعمال بينها وبين قرطبة سبعة أيام منها أبو عثمان سعيد بن أبي هند الطليطلي الذي سماء مالك الحكيم لكلمة سمعها منه وقيل اسمه عبد الوهاب وقيل عبد الرحمن سكن قرطبة توفى سنة ٣٠٠ وأحمد بن الوليد بن عبد الخالق بن عبد الجبار بن بشر ابن عبد الله بن عبد الرحمن بن قتيبة بن مسلم الباهلى قاضى طلبطلة عن عيسى بن دينار و يحيى بن يحيى وسحنون وتوفى بالاندلس (وطاله ) بالورس طلا ( طلاه) به طلبها (و) قال خالد بن جنبة طل ( فلا ناحقه منعه اياه وجلسه و به فسر قول يحيى بن يعمر الذي تقدم (وطاط اله حركة) كنلتله وقال ابن عباد الطلطلة تحريك اليدين فى المشى ( و ) تقول هذا أمر مطل) أى (ليس بمفر ) نقله الجوهرى * ومما يستدرك عليه يوم طل ذو حال أى رطب وأرض طلة ومطاولة طلعها الندى وحلمت السماء اشتدوة مها والمطاول (المستدرك ) اللبن المحض فوقه رغوة مصبوب عليه ماء فحسبه طيبا وهو لا خير فيه قال الراعي و بحسب قومك ان شتوا مطلولة * شرع النهار و مذقة أحيانا وقيل المطلولة هنا جلدة مودونة بلبن محض يأكلون او الطلي كربى الشربة من اللبن نقله الازهرى وحديث طل حسن وعن اعرابية | ما أطل شعر جميل وأحلاه وامرأة طلة حسنة لطيفة ويقال فرس حسن الطلالة وهو ما ارتفع من خلقه ويقال أطل فلان على فلان بالاذى اذادام على ايذائه والطلالة بالضم لغة في الطلالة عن أبي عمرو في معنى الفرح والسرور وقال الاصمعي الطلالة الحسن والماء وخطب فلان خطبة طليلة أى حسنة وأطل عليه حتى غلبه أى ألخ وهو مجاز عن ابن عباد والمطال كمحدث الضباب والطلطلة - والطلاطلة داء يصيب الانسان فى بطنه وقال ابن عباد ذهب دمه طلا و طلا بالضم والكسر أى هدرا و أطل على حقى فذهب به أى - المأ عليه عن ابن عباد قال واستطال الفرس بذنبه مرمطلابه اذا نصبه في السماء وقال أبو عمر و يقال هذه أرض قد تطالت أى نبتت و تخيرت ولم يطأها أحد وذو طلال كسيماب واد بالشربة لغطفان العمل الخلق كاهم و الطمل (بالكسر الرجل الفاحش) (طمل) الذى ( لا يبالي ما صنع) كذا في المحكم ونص العين بعد الفاحش البذى الذى لا يبالي ما اتى وما قيل له وانه لملط طمل ( كالطامل والطمول) كصبور ( ج طمول) بالضم والاسم الطمولة) بالضم (و) قال ابن الاعرابى الطمل (الماء الكدرو) أيضا ( الثوب المشبع صبغاو) أيضا ( الكساء الاسود) نقله الصاغاني (أو الاسود مطلقا و ) أيضا ( القلادة) عن ابن الاعرابي (و) أيضا (الثيم) لا يبالي ما صنع (و) أيضا (الاحق و ) أيضا اللص) عن أبي عمرو وأنشد الجوهرى وأسرع في الفواحش كل طمل * يجز المخزيات ولا يبالى وخص به غيره (الفاسق) وفى الامثال للميداني الخبيث ( كالطمليل بالكسر (و) أيضا ( الثوب الخلق و أيضا (الذئب) عن ابن الاعرابي وخص به غيره (الاطلمس الخفى الشخص) كما في المحكم ( كالعمل كطمر والطملال كسر بال) نقلهما ابن سيده (و) أيضا الفقير السبئ الخلق و) في المحكم السبئ (الحال القبيح) الهيئة الاغبر (التقشف) كذا في النسخ والصواب القشف كما هو نص المحكم ( كالطم لال والطمليل) بكسرهما ( والطلول) بالضم ( أو ) هو (العادى من (الشباب) وأكثر ما يوصف به القانص نقلهن ابن درید ماعدا الطملال وأنشد * أطلس طملول عليه طمر * (و) الطميل ( كاميرا الخفى الشان و ) أيضا ( الجدى والعناق كا لطميلة) لانهما يطملان أى يشدان (و) الطمبل (الحصير ) وقد طمله طلا فهو مطمول وطميل اذار مله وجعل فيه الخيوط (و) أيضا (ماء الحمأة و أيضا ( السلامة و أيضا ( النصل العريض و) أيضا ( القلادة) قال فكيف أبيت الليل وابنه مالك * بزينته الما يقطع طميلها سميت لانها تعمل أي تلطخ بالطيب و طملال (كسر بال فرس) كان البنى الحرث بن ثعلبة بن دودان بن اسد بن خزيمة ومنه قول الكاهن اركبو اشخوب وطملالا فاقتاسوا الأرض أميالا(و) الطملول(كزنبور) وفي بعض النسخ كز بير غلط الرجل