٢٤٨٠ فصل الثاء من باب اللام) (تهل) كانه بقى فى ايدى أصحابه زمانا و لين مثل كمحسن و محدث ذو رغوة وقد اعمل وعمل كثرت عمالته ( والناملية ماء الاشجع) بين الصراد ورحرحان قاله نصر ( و ) المثملة ( كمرحلة المصنعة) نقله الصاغانى ( وتلهم ) يشملهم غلا ( أطعمهم وسقاهم) و به سمى ثمالة أبو القبيلة كما سيأتى (د) عملهم من حدى نصر و ضرب ( قام بأمرهم) وهذا قد تقدم فه وتكرار ( ونمل يعمل اكل) هو (و) التميل ( كأمير اللبن الحامض و ) الثميل (الخبز ) الذى ( يمسك الماء) وفى بعض النسخ الجسر بدل الخبز وهو غلط ( وكزبير) ثميل ( بن عبد الله - الاشعرى (تابعی) عداده فى اهل الشام يروى عن أبي الدرداء رضى الله عنه وعنه مالك بن حرب ذكره ابن حبان في الثقات - (و) العميلة ( كسفينة البناء فيه الفراش والخفض و) أيضا اسم (طائرو) أيضا (ضغيرة تبنى بالحجارة تتم من الماء على الحرث و) ثمالة ( كمامة) هذا هو الصواب في ضبطه وضبطه ابن خلكان في ترجمة المبرد بالفتح قال شينا وهو غلط ظاهر (لقب عوف بن أسلم) ابن أحجن بن كعب بن الحرث بن كعب بن عبد الله بن مالك بن نصر بن الازد ( أبي بطن) وهم رهط محمد بن يزيد المبرد النحوى وفيسه | بقول محمد بن عبد الصمد المعدل سألنا عن ثمالة كل حي * فقال القائلون ومن ثماله فقلت محمد بن يزيد منهم * فقالو ازد تناجم جهاله وما في بعض كتب الانساب لهب بن احجن والد ثمالة فيه نسامح ( ولقب) به ( لانه اطعم قومه و قاهم ابنا بمالته فغلب عليه ذلك و بلد تامل و ) مثل ( کمن) اذا كان ( يحمل المقام) به (و) قال ابن عباد المثملة ( ككنة خصفة يجعل فيها المصل و) هي أيضا (خريطة تكون في منكبي) ونص المحيط في منكب (الراعى) ليست بصغيرة ولا كبيرة ( و ) من المجاز ( انا عمل الى) موضع ( كذا ) (المستدرك) ككف) أى (محب له) قال ابن عباد (و) المثمل ( كحدث من نعت اصوات الحمار) فوق التعويد قال (وتعمل ما فى الاناء) أى (تحسام وعمله تثميلا بقاه * ومما يستدرك عليه الثمالة بالضم البقية في اسفل الاناء والمثمل كمجلس قرار من الارض في هبوط و يقال | (قتل) ارتحل بنو فلان وعمل خلان في دارهم أى بقى و يقال عثمل فلان فما يبرح وقال ابن عباد غلت الحب اخرجت ثمالته من اسفله وكذلك املته وأثملت الشئ أبقيته ومن المجازر نه عمل الكرا الشنتل بالكسر ) أهمله الجوهرى وقال الاصمعي هو ( القصير ) وليس | (نول) بتصحيف تقبل ( والثقلة بالفتح البيضة المذرة وثنتل) اذا تقدر بعد تنظف) * ومما يستدرك عليه الثقل بالكسر انقذر العاجز من الرجال وقيل هو الضخم الذى يرى ان فيه خيرا وليس فيه خير نقله ابن عباد قلت والصواب فيه التقبل وقد تقدم الأول جماعة - النحل) قال الأصمعي (لا واحد لها ) من لفظها قال ساعدة بن جؤية الهذلي (المستدرك) فابرح الاسباب حتى وضعنه * لدى المثول ينفي جنها و بوومها (أو) الثول ( ذكر النحل و) الثول (شجر الحمض و) الأول بالتحريك استرخاء فى اعضاء النشاء خاصة أو كالجنون يصيبها فلا تتبع الغنم وتستدير في مرتعها ) يقال شاة ثولا ، قال يمدح محمد بن سليمن بن على العباسي تلقى الامان على حياض محمد * ثولا مخرفة وذئب أطلس وقد نول كفرح وانول اتولالا) جن وتثول (عليه فلان (علاه بالشتم والقهر والضرب (و) تتولت النحل اجتمعت والتفت وانشال) عليه التراب (انصب و ) انتال ( عليه القول) اذا ( تتابع وكثر فلم يدر بأيه يد أو الشويلة ) كسفينة (مجتمع العشب | و ( أيضا ( الجماعة) تجى ( من بيوت متفرقة) وصبيات ومال حكاه يعقوب عن أبي صاعد ومر مثل ذلك في ت ول ( والنقالة) مشددة ( الكثير من الجراد) عن الاصمى (و) هو (اسم كالجبانة والائول المجنون و) قبل (الاحق و أيضا (البطئ النصرة ) والبطى الخير والعمل والبطى الجارى ج نول) بالضم ( وثال) فلان (حمق أو بدافيه الجنون ولم يستحكم الاخير عن الصاغاني (و) نال ( الوعاء) بثوله نولا (صب مافيه ) نقله الصاغاني قل ( واشياخ اناولة أى (بطاء) الخير أو العمل أو الجرى كأنه جمع انول (المستدرك) (ونعيم بن الأولاء) النهشلى (ولى شرطة البصرة) المسلمين بن على * ومما يستدرك عليه الثول الجماعة من الناس عن ابن عباد والأول بالضم لغة في الثيل لوعاء قضيب الجمل كما فى النهاية وانثال عليه الناس من كل وجه انصبواو انشالوا وتتولوا اجتمعوا و تولان | ر با نفتح بطن من العرب من بنى عد بن عدنان هكذا ضبطه ابن الجوانى النسابة ثهلان جبل في بلاد بني تميم كذا وقع في العباب والصواب لبنى غير كما في كتاب نصر وسيأتي قال الفرزدق وقال محمد ر اللص فادفع بكفك أن أردت بناءنا * ثهلان ذا الهضبات هل يتحمل ذكرت هند او ما یعنی تذکرها والقوم قد جاوزوا التهلات والنيرا وقال نصر ثهلان جبل لبنى غير بناحية الشريف به ماء ونخل لنمير بن عامر بن صعصعة ( و ) ثهلان (رجل و ) قال الاحمر يقال هو ا اضاال بن تهلل ممنوعا من الصرف ( جمعفرو) زاد غيره مثل (قنفذ وجندب) وكذلك بهال بالموحدة على ما تقدم ويروى بالفاء - أيضا كما سيأتى ( الذى لا يعرف أو من أسماء الباطل) قاله أبو عبيدة وقال شيخة الام وجب النعه والعلمية الجنسية وحدها ليست مما يمنع وأوزان لغاته كالها اليست من خواص الافعال بل ولا من أوزانها ولا عجمة ولا داعى للمنع فليحرر فالظاهر أنه غلط كما وقع له فى امثاله وقات الذي صرح به الصاغاني وغيره من أغة اللغة في بهال وأهلل انه ما ممنوعات من الصرف ونقل ذلك عن الاجر وغيره
صفحة:تاج العروس7.pdf/248
المظهر