10° فصل الشين من باب القاء ) (شدف) کالا هما عن ابن عمر وسين أبو الحسن عن أبي سعيد الخدرى وسيف المازني عن عمر بن الخطاب وسيف غير منسوب عن عون - ابن مالك الاشجعى هؤلاء ذكرهم ابن حبان و ثانيا فقد فاته سيف بن أبي زياد التميمي قال أبو حاتم الرازي مجهول وسيف بن عميرة | (المستدرك) الكوفى يروى عن التابعين قال الأزدى نكا موافيه كذا في كتاب الضعنا ، لابن الجوزى ومثله في حواشي الاكمال وثالثا فان سيف ابن وهب الذي ذكره تابعي ولم يشركه المصنف مع الاشارة في غيره فتأمل ( وسيف الغراب ) هو (الدلبوس) كفر بوس وقد تقدم في الثاء انه نبات أصله و ورقه مثل نبات الزعفران سواء و بصلته في ليفه قال أبو حنيفة وانما سمی به لان ورقه دقیق الطرف كالسيف ومما يستدرك عليه رجل سياف اذا كان فا كا للدماء وهو مجاز وريح مسيراف يقطع كالسيف قال الشاعر الامن القبر لا يزال بتجة * شمال ومسياف العشى جنوب و برد مسيف كعظم فيه كصور السيوف وسيفت النخلة وانسافت بمعنى واساف القوم أتوا السيف حكاه الفارسي والمسيف الفقير عن ابن بري أورده هنا و السائقة اسم رمل بعينه و تسيفه ضربه بالسيف و يقال نزلوا بالسيف أى بالساحل وهم أهل أسياف وارياف | (أَفَ) و برد مسیف كمعظم عريض الخطوط كالسيف ومن المجاز بين فكيه سيف دارم فصل الشين مع الفاء ( الشأفة قرحة تخرج في أسفل القدم فتكوى فتذهب) كما في الصحاح وقال يعقوب الشأفة تقطع فتذهب وفي الحديث خرجت با دم عليه السلام في رجله شأفة ( أو ) الشأفة فرحة في القدم ( اذا قطعت مات صاحبها) هكذا قيل في شرح قول الكميت ولم نفتأ كذان كل يوم * لشأفة واغر من أصلينا وقال ابن الاثير الشأفة تهمز ولا نه مزوهى قرحة تخرج بباطن القدم فتقطع أو تكوى فتذهب وقال غيره الشأفة ورم في اليد والقدم من عود يدخل في البخصة أو باطن الكف فيبقى في جوفها فيرم الموضع ويعظم (و) قال شمر ا الشأفة (الاصل) وهكذا قاله الهجيمى | أيضا (و) منه قولهم (استأصل الله شأفته ) وهو مجاز قبل (أذهبه كم نذهب تلك الفرحة بالكى أو بالقطع (أو معناء ازاله من أصله) الاخير عن الهجيمي وشعر ومنه حديث على رضى الله عنه قال له أصحابه لقد استأصلنا شأفتهم يعنى الخوارج وشفت رجله كفرح) وعليه اقتصر الجوهرى زاد الصاغاني (و) كذلك شنفت رجله مثل (عنى) أى ( خرجت بها الشأفة فهى مشوفة) وهذه على اللغة الاخيرة ( وشفته ) عن ابن القطاع (و) كذلك شنفت (له) وهذه عن أبي زيد ( كسمع ) فيهما ( شأفا) بالفتح كما هو فى سائر الاصول و وقع في البارع لابي على انتقالى بفتح الهمزة وشافة) بالمدو أنشد ابن الاعرابي لرجل من بني نمشل بن دارم ومالشافة في غير شئ * اذا ولى صديقك من طبيب أى ( أبغضته) والذى نقله الجوهرى وشفت من فلان شأنا بالتسكين أي أبغضته وقد أهمله المصنف وهو صحيح كما أشار اليه الصاغاني في التكملة ( أو ) شنفته ( خفت ان يصيبني بعين أود للت عليه من يكره) قاله ابن الاعرابی (و) قال الازهرى قالوا شنفت ( أصابعه) وفي المحكم يده و سفت بالشين والسين اذا تشعث ماحول اظفارها وتشقق) * قلت وكذلك سعفت و هو قول ابن | (المستدل الاعرابي وأبي زيد وقال ثعلب هو تشقق في الاظفار ( و ) قال أبو عبيدشنف ( كمنى فهو مشوف) مثال زند و جنت اذا (فرع) وذعر و) قال بعضهم ( أف الجرح فساده حتى لا يكاد يبرأ ) كما فى العباب ومما يستدرك عليه شف صدره على شأنا من حد علم أى عمر وقيل شأفة الرجل أهله وعياله ومنه الدعاء استأصل المه شأفتهم في رواية والشاقة العداوة وهو مجاز ومنه قول النكميت ولم نعتأ كذلك كل يوم * اشأفة واغر مستأصلمينا واستشرأفت القرحة صارلها أصل ورجل شأفة محركة عزيز منيع وقلب شئف ككتف وأنشد ابن القطاع يا أيها البلاهل الانتصرف ولم تدا و قرحة القلب الشئف
(محذوف) ( المحذوف كعصفور) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وفى العباب هو ( من الجبل وغيره المحدد) ومثله في التكملة بالذال (تحف المهمة بعد الماء (الشعف كالمنع) أهمله الجوهرى وقال ابن دريد هو (قشر الجلد عن الشئ) وهي لغة (يمانية) كا فى العباب (شخافُ) واللسان الشيخاف كتاب) أهمله الجوهرى وقال الليث هو (اللبن) لغة (حميرية و ) قال أبو عمرو ( الشخف صوته عند الطلب)) يقال سمعت له شيخنا و أنشد كان صوت شخبهاذي التخف كشيش أفعى في ييس قف (دف) قال و به سمى اللبن شيخافا ( الشدف محركة الشخص) من كل شئ يرى من بعد (و وهم الليث فذكره بالسين المهملة ( ج شدرف) قوله ج شدوف يوجد بعض نص الجوهري وهذا الحرف في كتاب العين بالسين غير معجمه وال ابن درید و ه و تصحیف و قات ونصه في الجمهرة يقال رأيت شدفا نسخ المتن زيادة نص او الميل أى شخصا قال فلا تنتظرن إلى ما جاء به الليث عن الخليل في كتاب العين في باب السين فقال سدف في معنى شدف فانما ذلك غلط من في الخد و المرح والشرف الليث على الخليل * قلت وقال غیر این دریدهما الغتان قال ابن بري وأنشد الاصمعي واذا أرى شد فا امامی خلته * رب الانفلت كاني خذروف وقال ساعدة بن جؤية الهذلي موكل بشدوف الصوم يرقبها * من المغارب مخطوف الحشى زرم قال