انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس6.pdf/142

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

١٤٣ فضل السين من باب الفاء) (سكف) من أيا مهم قال الخطيئة ارسم ديار من هنيدة تعرف * با سقف من عرفانها العين تذرف فان يك عز في قضاعه ثابت * فات لنا في رحرحان وأسقف وقال عنترة أى لنا في هذين الموضعين مجد وقال ابن مقبل واذار مى الورادخل باسقف * يوم كيوم عروبة المتطاول (المستدرك ) ومما ي: دول عليه القائف طوائف ناموس الصائد وكل ضريبة من الذهب والفضة اذا ضربت دقيقة طويلة فهى سقيفة | كذا بياض بالاصل وقال الليث السقيفة خشبة عريضة طويلة توضع ياف عليها البوارى فوق سطوح أهل البصرة والاسقف المنحنى والسقاف کشدار من يعاني عمل السقوف ولقب به عماد الدين أبو الغوث عبد الرحمن بن محمد بن على بن علوى الحسينى ولد سنة ٣ وتوفى سنة بتریم احدی فری حضرموت و قبره تریاق مجرب و والده الفقيه المقدم لقى الطواشي بحلى و من ولده شيخنا المسند المعمر عمر بن أحمد بن أبي بكر بن محمد بن أبي بكر بن عقيل السقاف العلوى الحسينى المكي حدث جده عن الشمس البابلى وهو بنفسه حدث (سكف) عن خاله عبد الله بن سالم البصرى وأبي العباس النخلي وغيرهما وسقف بالفتح لغة في الاسقف كاردن نقله شيخنا ( الاسكف بالفتح) على أفعل ( والاسكاف بالكسر والاسكوف الضم) واقتصر عليه ما الجوهرى ( والسكاف كشداد والسيكف كصيقل ) لغات أربعة . الخفاف) وجمع الاسكاف الاساكفة (أو الاسكاف) عند العرب ( كل صانع - وى الخفاف فانه الاسكف) كأحد وذلك اذا أراد وا معنى الاسكاف في الحضرة له ابن الاعرابي وأنشد وضع الاسكف فيه رقعا * مثل ما ضمد جنبيه الطحل وقال شمر رجل اسكاف واسكوف للغفاف ( أو الاسكاف النجار) وله أبو عمرو و في المحكم الاسكاف وكذا الغاته الثلاثة الصانع أيا كان وخص بعضهم به النجار وأنشد الجوهرى قول الشماخ لم يبق الامنطق واطراف * وبردتان وقيص هفهاف * وشعبها ميس براها اسکاف قال جعل النجار اسكا فا على التوهم أراد براها النجار (و) قال الجوهرى قول من قال ( كل صانع عند العرب اسکاف فغير معروف | وقال أبو عمرو وكل صانع بيده (جديدة) اسکاف (و) قال ابن عباد الاسكاف في قول ابن مقبل يمجها أصهب الاسكاف يعنى حمرة الخمر أو هذه من تصحيف ابن عباد) في اللفظ وتحريف في المعنى ( وصوابه بالباء الموحدة وسباق البيت مجها اكاف الاسكاب وافقه * ايدى الهبانيق بالمثناة معكوم أكلف أسود و الاسكاب والا كابة عوديد و رفيجعل في مكان يتخوف فيه الخرق من الزق ثم يسد حتى لا يخرج منه شي حققه الصاغاني في العباب (و) اسكاف بنى الجنيد (موضعان أعلى وأسفل بنواحي النهروان من عمل بغداد كان بنو الجنيد رؤساء هذه الناحية وكان فيهم كرم و نباهة فعرف الموضع - - م وقد نسب اليه ما علماء) وطائفة كثيرة من والمحدثين لم يتميز والنا قال ياقوت وهاتان الناحيتان الآن خراب بخواب النهروان منذ ايام الملوك السلجوقية الست نهر النهروان واشتغل الملول في اصلاحه وحفره باختلافهم وتطرقها عساكرهم خربت الكورة باجمعها وممن ينسب اليها أبو بكر محمد بن محمد الاسكا فى من شيوخ الدارقطني ثقة وأبو الفضل رزق بن موسى الاسكافي من شيوخ الباغندى والقاضي المحاملي ثقة وأبو جعفر محمد بن عبد الله الاسكا في أحد المتكاء بين من المعتزلة مات سنة ٣٠٤ وأبو جعفر محمد بن يحيى بن مردون الاسكا فى من شيوخ الدارقطني سمع منه باسكاف ومحمد | ابن عبد المؤمن الاسكافى روى عنه الخطيب البغدادي وغير هؤلا، مذكورون في تاريخ بغداد (و) الاسكاف (الحاذق بالامر ) نقله شهر عن الفقعسي سماعا و أنشد * حتى طويناها كلى الاسكاف * وحرفته الكافة ككتابة) وقال الليث الاسكاف مصدره الكافة ولا فعل له (و) لاسكاف (نقب عبد الجبار بن على الاسفرايني) أحد المتكلمين والاسكفة كطر طبة خشبة - الباب التي يوطأ عليها) وهى العتبة ومنه الحديث ان امرأة جاءت عمر رضی الله عنه فقالت ان زوجي خرج من أسكفة الباب فلم | أحس لد ذكرا قال ابن برى وجعله أحمد بن يحيى من استكف الشئ أى انقبض قال ابن جنى وهذا أمر لا ينادى عليه وليده (و) قال | النصر (انساكف أشلاء الذي يدور فيه الصار) والصائر - فل طرف الباب الذى بدور أعلاه كما تقدم ( و ) من المجاز وقفت المدمعة - على أسكفة العين قال ابن الاعرابي ( أسكف العينين منابت اهداج ما) وبه فسر قول الشاعر حوراء في أسكن عينيها وطف * وفى الثنايا البيض من فيها رهف ( أو جنن ما الاسفل ) كما قاله الزمخشرى وبه فسر قول الشاعر تجميل عينا حالكا أسكنها * لا يعزب الكمل السحيق ذرفها ( و ) قال ابن عباد يقال ( ما سكنت الباب كسمت) أى ( ما تعتبته) وهو مثل قولهم ما وطنت أسكفة بابه ) كما تكفته ) أى ما وطئت | له أسكنه قاله أبو سعيد وكذا لا اتكف له بابا أى لا أدخل له بينا نقله الزمخشري والصاغاني ( وأكف) الرجل (صارا - كافا) عن ابن (المستدرك ) الاعرابي كما في التهذيب * ومما يستدرك عليه الاسكوفة بانضم عتبة الباب التي بوطأ عليها والاسكفة بالضم خرقة الاسكاف نادرة | عن