انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس3.pdf/423

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فصل المعين من باب الراء ) (عمر) ٤٣٣ (و) قال أبو عبيدة و يقال العميرتان) وهما ( عظمان صغيران في أصل الله ان) وقال الصاغاني العميران عظمان ( اهما شعبتان | يكتنفان الغلصمة من باطن واليهم ورا الجدى) عن كراع وقال ابن الاعرابي العامير الجداء وصغار الضأن واحدها يعمور قال أبوز بيد الطائي ترى لاخلافها من خلفها نسلا * مثل الذميم على قدم اليعامير أى ينسل المابين منها كأنه الذميم الذي يذم من الانف (و) قال ابن سيده المعمورة بها شجرة ج يعامير ) قال الازهرى وجعل | قطرب اليعا مير شجر او هو خطأ ونقله الصاغاني هكذا وأعاده المصنف ثانيا كما يأتي قريبا (والعمران) بالفتح (طرف) الكمين) هكذا هو في النسخ والصواب محركة أوا الفتح لغة أيضا وقيل العمر طرف العمامة نقله بعضهم وفي الحديث لا بأس أن يصلى الرجل على عمر به بفتح العين والمسيم التفسير لابن عرفة حكاه الهروى فى الغريبين ( وعميرة كسفينة أبو بطن) وزعمها سيبويه في كلب النسب اليه عميرى شاذ وقال الهجرى النسبة اليه عمرى محركة على القياس هكذا نقله الحافظ فى التبصير (و) العميرة (كوارة النحل ) بالحاء المهملة و يوجد فى بعض النسخ بالخاء وهو غلط ( وعمرو ) بالفتح (اسم) رجل يكتب بالواو للفرق بينه و بين عمر و نسقطها في النصب لان الالاف تخلفها ( ج أعمر و عمور) قال الفرزدق يفتخر بأبيه وأجداده وشيدلى زرارة باذخات * وعمر والخيران ذكر العبور الباذخات المراتب العاليات في المجد والشرف ( و) عمرو (اسم شيطان الفرزدق) الشاعر قاله الصاغاني ( وعامر اسم وقد يسمى به الحى) أنشد سيبويه فى الحى وقال الشاعر فلما لحقنا والحياد عشية * دعوايا الكتاب واعتزين العامر و ممن ولدوا عامرذ والطول وذو العرض قال أبو اسحق عامر هنا اسم للقبيلة ولذلك لم يصرفه وقال ذو ولم يقل ذات لانه حمله على اللفظ ( وعمر مع دول عنه ) أى عن عامر (فى حال التسمية ) لانه لو عدل عنه في حال الصفة لقيل العمر يراد العامر ( وعمير) كزبير وعميرة بزيادة الهاء ( وعو بمروع ار ) ككنان وعمارة بزيادة الهاء (ومعمر) كمسكن وعمران) بالكسر ( وعمارة) بالضم والتخفيف وعمارة بالكسر و عمير على فعيل وعميرة بزيادة الها، وعمير بكسر الباء المشددة ومعمر كمعظم ( ويعمر كيفعل أسماء) رجال ويحيى بن يعمر العدواني لا ينصرف يعم ولانه مثل يذهب و يعمر الشداخ أحد حكام العرب وسيأتى ذكر من تسمى بالاسماء المتقدمة في المستدركات والعمران عمرو بن جابر) این هلال بن عقيل بن عمى بن مازن بن فزارة و بدر بن عمرو بن جؤية بن لوذان بن ثعلبة بن عدي بن فزارة وه. اروقا فزارة وأنشد | ابن السكيت لقراد بن حنش الصاردى يذكرهما اذا اجتمع العمران عمرو بن جابر * و بدر بن عمر وخلت ذبيان تبعا والقوامقاليد الامور اليهما * جميعا قاء كارهين وطوعا (و) العمران ( اللهمتان المتدليتان على اللهاة) نقله الصاغانى والعامران) عامر بن مالك بن جمعة و بن كلاب بن ربيعة بن عامر ابن صعصعة وهو أبو براء ملاعب الاسنة (و) عامر بن الطفيل ) بن مالك بن جعفر بن كالاب وهو أبو على وكان يقال للطفيل فارس | قرزل وهو أخو عامر أبى براء ولهما أخ ثالث وهو معاوية معوذ الحكما، ورابع وهور بيعة ربيع المقترين وأمهم أم البنين ابنة - ربيعة بن عامر وجدهم عامر بن صعصعة أبو بطان وأمه عمرة بانت عامر بن الطرب وا العمران أبو بكر و عمر رضى الله تعالى عنه ما قال معاذ الهراء القد قبل سيرة العمر بن قبل خلافة عمر بن عبد العزيز لانهم قالو العثمان يوم الدار تسلك سيرة العمرين قال الازهرى | غلب عمر لانه أخف الاسمين فان قيل كيف بدى بعد وقبل أبي بكر وهو قبله قبل لان العرب قد يبدون بالمشروف والازهرى هنا | كلام الاشبه أن يكون من باب سبق العلم قد تصدى لرده و التنبيه عليه صاحب اللسان فاغنا نا عن ايراده هنا (أو) العمران - (عمر) بن الخطاب ( وعمر بن عبد العزيز) روى عن قتادة أنه سئل عن عنق أمهات الاولاد فقال قضى العمران فابينهما من الخلفاء بعتق أمهات الاولاد ففي هذا القول العمران هما عمر وعمر بن عبد العزيز لانه لم يكن بين أبي بكر و عمر خليفة ( وعمرويه) اسم (أعجمى) مبني على الكسر قال سيبويه أما عمرو يه فانه زعم انه أعجمى وأنه ضرب من الاسماء الاعجمية والزم وا آخره شيألم - يلزم الاعجمية فكما تركوا صرف الاعجمية جعلوا ذلك بمنزلة الصوت لانهم رأوه قد جميع أمرين خطوه درجة عن اسمعيل وأشباهه | وجعلوه بمنزلة عاق منونة مكسورة في كل وضع قال الجوهرى ان ذكرته اوات فقلت مررت بعد رو به و عمر و يه آخر وقال عمرو يه شيان جعلا واحدا وكذلك سيبويه ونفطويه وذكر المبرد فى تثنيته وجمعه العمر ويهان والعمرو يهون وذكر غيره ان من قال هذا عمرويه وسيبويه ورأيت سيبويه فأعر به ثناء وجمعه ولم ين مرطه المبرد كذا فى اللسان ( وأبو عمرة كنيسة الافلاس) قاله الليث وفى الله ان الاقلال بدل الافلاس ( و ) قال ابن الاعرابي أبو عمرة كنية (الجموع) وأنشد * أن أبا عمرة شرجار * وقال حل أبو عمرة وسط حجرتى * قال الليث ( و) انما كنى الافلاس أبا عمرة لانه اسم (رجل) وهو رسول المختار بن أبي عبيدو ( كان ) اذا حل) وفى نص الليث نزل ( بقوم حل بهم البلاء من القتل والحرب) وكان يتشاءم به وحصن ابن عمارة كثمامة قلعة ( بارض )