انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس1.pdf/634

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

هو موجود في نسخة المتن المطبوع ٩٣٤ ( فصل العين من باب الثاء) (عيت) (علت) و عنك اسم رجل ( عليه يعلنه ) علنا وعليه تعليمنا و اعتلته (خلطه) والماء لوث بالعين المخلوط قال الفراء وقد سمعناه بالغين مغلوث | قوله وعنك اسم رجل وهو معروف و مثله أورده الميداني ( و ) عليه يعليه علها (جمعه) ومنه علائة كما يأتى (و) علث (السقاء دبغه بالارطى) فهو سقاء معلوث ( و ) علت ( الزند) واعتلك (لم يور) واعتاس والاسم العلاث قيل ومنه سمى علائة ( والعلث) بالتسكين ) ة شرقى دجلة ) وقف على العلوية وهم أولاد أمير المؤمنين على بن أبي طالب رضى الله عنه من الحسن والحسين و محمد و عمر و العباس وزينب قال الصاغاني والسواد أرض خراج وهى ما بين المذيب الى عقبة حلوان ومن العلث الى عبادان (و) العلث ( محركة شدة القتال واللزوم - له بالعين والذين جميعا كذا في الصحاح وعلث القوم كفرح علثا تقاتلو او علث بعض القوم ببعض ورجل على كتكتف ثبت في القتال - ( و ) يقال فلان لا يأكل (العليث) وهو بالعين والغين (خبزم من شعير و حنطة) وفى الحديث ما شبع أهله من الخبز العليث أى الخبز المخبوز من الشعير والسلت والعلث والعلاثة الخلط والعاث والعلميئة الطعام المخلوط بالشعير والعلث أن تخلط البر بالشعير وقال أبو زيد اذا خلط البر بالشعير فهو عليث وعلوا البر بالشعير أى خلطوه وقال أبو الجراح العقيلي العليث أن يخلط الشعير بالبر للزراعة قوله ثم يحصدان ثم يحصدان و يجمعان ( والعلاثة) بالضم ( من ) أو زيت ( وأقط يخلط بعضه ببعض ( وكل شيئين خلطا ) فهم اعلانة ومنه اشتق | ويجمعان كذا بخطه علائة (و) هو ( رجل من بنى الاحوص بن جعفر بن كلاب بن ربيعة بن عامر ( و ) علائة (الرجل الذي يجمع من ههنا وههنا ) وقد علت ( والعلمة بالضم (العلقة) نقله الصاغاني (و) العلث ) ككتف) الثبت في القتال و ( المنسوب إلى غير أبيه ) فهو مخلوط فى نسبه باثبات النون (كالمثلث (و) العلث (الملازم من يطالب) هكذا فى سائر النسخ التي بأيدينا و في اللسان رجل علت ملازم مطالب في قتال أو غيره واعتلت زندا أخذه من شجر لا يدرى أبورى أم لا وقال أبو حنيفة اعتلث زنده اذا اعترض الشجر اعتراضا فاتخذه مما وجد والغين لغة عنه أيضا ( و ) فلان يعتلت الزناد ( اذالم يتخير منكمه) فهو مخلوط والغين لغة فيسه وأورده الميداني مبسوط) (والتعلث التمعل) عن الفراء يقال تعلمت له الذنوب مثل تحلت (و) التعلث ( التعلق) واللزوم (و) التعلث ( ترك الاحكام) قال رؤبة معجل قبل احتثاث الخنث * تحبير حبر ليس بالتعلث (عنبت) (المستدرك) ( وأعلاث الزاد) وغيره وفى نسخة وأعلات الشئ ( ما أكل غير متخير من شئ و ) الأعلاث ( من الشجر القطع المختلطة مما يقدح به من المرخ والبيس) * ومما يستدرك عليه العلث ما خلط في البر وغيره مما يخرج فيرمى به والتعليث اختلاط النفس وقيل بدء الوجع (مستدركة) وقتل النسر بالعلاي مقصورا أى خلط له في طعامه ما يقتله حكاه كراع مقصورا في باب فعلى والغين فيسه لغة والمعتلث من السهام الذى لاخير فيه والعلث الطرفا، والائل والحاح والينبوت والعكرش والجمع أعلاث وعلث السقاء دبغه بهؤلاء وحكاه أبو حنيفة بالغين وعلث الذئب بالغنم كفرح لزمها يفرسها كذا في اللسان واعتلك الرجل العلائة خلطها أنشد الاصمعي حتى اذا ما اعتلثوا العلاما (عنوة) (العناوة بفتح العين) وهو أعلى ( وضمها) مع سكون النون وضم المثلثة كالعنفوة وقيل ان الناء بدل عن الفاء أهمله الجوهرى وقال الليث هو ( يبيس الحلى : خاصة اذا) اسود و ( إلى كالعنة مثلثة ) و ( ج ) عناث وعنات بالكمر و الضم قال الراجز عليه من لاته عناث * ويروى عنائى كترافى جمع عنشوة وقال الأزهرى عنائى الحلى غمرتها اذا ابيضت و بيت قبل أن | تسود و تبلى هكذا سمعه من العرب كذا في اللسان (وياعينائية ببغداد) نقله الصاغاني عذبت جعفر شجرة زعمو اوليس ثبت آورده ابن منظور فهو مستدرك على المصنف والصاغاني والجوهرى * عاطت * جعفر نبت نقله الصاغاني عن ابن دريد وهو (عون) مستدرك على المصنف وصاحب اللسان والجوهرى عونه تعوينا) أهمله الجوهرى وفى نوادر الأعراب أى (ثبطه) عنه ( و ) يقال عونه ( عن الامر صرفه ) عنه ( حتى تعوث أى ( تحير كعاثه) ثلاثيا و وعثه ( و ) تقول ان لى عن هذا الامر لمعانا (المعناث (المستدرز) المذهب والملك والمندوحة وتوث) القوم (تحير) وا نقله الصاغاني ومما يستدرك عليه العوينة قرص يعالج من البقلة الجمعاء (عات) بزيت العيث الافساد) وقال الازهرى هو الاسراع في الفساد (عاث يعيث) عينا وعيونا وعيشانا أفـــد وأخذ بغير رفق ويقال قوله الحلى قال المجد عاث في ماله از ابذره وأفسده وفي المفردات الراغب العيث والعنى متقاربان يقال عنى يعنى عنيا و عنا يعنو عنو او عاث بعيث عينا الان وكفى ما ابيض من يباس أن العيث يقال في الاكثر فيما يدرك حسا والعنى والعثوفيما يدرك حكما وقال غيره العثو أشد الفساد وقيل هو الاعتداء، وقد يكون النصى الواحدة حلية منه ما ليس بفساد كما أشار اليه شراح الكشاف كذا نقله شيخنا وفي اللسان قال اللحياني عنى لغة أهل الحجاز وهى الوجه وعاث لغة | وقد وقع في المتن المطبوع بني تميم قال وهم يقولون ولا نعيشوا في الارض وحكى السيرافي رجل عيشان مفسد وامرأة عينى والذئب يعيث في الغنم فلا يأخذ منها الخلى وهو تصحيف شيء الاقتله وعاث الذئب في الغنم أفسد وعاث في مانه أسرع انفاقه ( و ) قال أبو عمرو ( العيثة الارض السهلة الدهبية قال ابن أجر الى عينة الاطهار غير رسمها * بنات البلى من يخطئ الموت جهرم الباهلي (و) العيثة أرض على القبلة من العامرية وقيل هي رمل من تكريت و يروى بيت القطامي سمعتها ورعان اليود معرضة * من دونها و كتيب العينة السهل هكذا رواه ابن الاعرابي قال ابن سيده والاعرف وكثيب الغينة وعن الاصمعي عيشة ( د بالشريف) مصغرا (أو بالجزيرة قاله المؤرج والعائث والعيون) كصبور ( والعيات) ككنان (الاسد) الاسراعه في الافساد ( وعيث) فلان بالتشديد يفعل كذا)