انتقل إلى المحتوى

صفحة:تاج العروس1.pdf/355

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

10 24 فصل الطاء من باب الباء) (طلب) ۳۰۰ الترجمة ما نصه زعم بعض من ادعى النظر في القاموس ومعرفة اصطلاحه أن الفعل من طرب ككتب اقوله في الخطبة واذا ذكرت | المصدر المقا فالفعل على مثال كتب وهو من العجائب فإنه هناك قيد بقوله ولا مانع والمانع هنا كونه محركا فات ورود المصدر ر کا انما يتاس في فعل مكسور العين اللازم كفرح و وروده على خلاف ذلك في غيره نادر کا اطلب ونحوه ثم شروطه كالها مفيدة - بعدم الشهرة كما فى الفتح وأما اذا أطلق المشاهير فلا يعتد با طلاقه فيها بل تجرى على قواعد الصرف المشهورة ويعمل فيها بالاشتهار الرافع للنزاع كما هنا فات الفعل من الطرب أجمعوا على كسره على القياس فلا اعتداد بالاطلاق ولا بغيره مما يخالف المشهور انتهى وهو مهم جدا و أطرب أفعل من الطرب موضع قرب حنين قال سلمة بن دريد بن الصمة وهو يسوق ظعينة أنسيتني ما كنت غير مصابة * ولقد عرفت غداة نعف الأحارب انى منعتك والركوب محبب * ومشيت خلفك غير مشى الانكب (فائدة) كذا في المعجم (الطرطبة صوت الحالب للمعز) يسكنها (بشفتيه) قاله ابن سيده وقيل دعاؤها بشفتيه وقد طار طب بها طوطية (طرطة) ازاد عا قاله ابن القطاع (و) الطرطبة (اضطراب الماء في الجوف) والقربة كذا في تهذيب ابن القطاع (و) الطرطية ( اشلاء الغنم) وقيل الطرطية بالشفتين وعن أبي زيد طرطب بالنعجة طرطبة دعاها وطرطب الطالب بالمعزى اذا دعاها وقال الازهرى في ترجمة اذار آنی قد رأيت قرطبا * وحال في جاشه وطرطبا فرطب قال الشاعر قال الطرطبة دعاء الحمر وقال غيره الطرطبة الصفير بالشفتين للضأن وفي حديث الحسن وقد خرج من عند الحجاج فقال دخلت على أحيول ٣ يطر طب شعيرات له يريد ينفخ بشفتيه فى شار به غيظاوكبرا ( والطرطب كتنف ذو الطرطبة كل أسقف الثدى الضخم م قوله أحيول كذا بخطه (المسترخي الطويل ية الأخرى الله طر طبيها وفي حديث الاشتر في صفة امرأة أرادها ضم عجما طرطبا الطرطب العظيمة الثديين وكذا في النهاية وليحور وية ال للواحد طرطبي فيمن يؤنث الثدى والطرطبة الطويلة الثديين قال الشاعر ليست بقتانة سبه الله * ولا بطرطبة لها هلب وقوله ضم مجاهى الغليظة وقيل القصيرة وقبل التامة الخلق كذا في النهاية وامرأة طرطبة مسترخية الثديين وأنشد أف لتلك الداعم الهرد به * العنق غير الجليج الطرطيبه (و) الطرطب كاسقف ( الذكر) نقله الصاغاني ( والطرطانية) بضم الأول والثالث من المعز (الطويلة) شطرى (الضرع كا المرطبة بتخفيف الباء كذا هو مضبوط وهو الضرع الطويل يمانية عن كراع (و) عن أبي زيد في نوادره ( يقال لمن يهز أمنه دهدرين وطرطبين) بالضم في الاول والثالث مع التشديد فيهما ثم الذي يتنبه له أن هـذه الترجمة في الاساس في مادة طرب والذى | رأيت في آخر هذه الترجمة في لسان العرب ما نصه رأيت فى نسخة من الصحاح يوثق بها قال عثمان بن عبد الرحمن طرطب غيرذی - ترجمة فى الاصول والذي ينبغى افرادها في ترجمة اذهي ليس من فصل طرب وهو فى كتب اللغة في الرباعى انتهى والطرطبة الفرار عن ابن القطاع الطرعب بكعفر) أهـم له الجوهرى وصاحب اللسان وقال ابن دريد هو (الطويل القبيح) في (الطول) (مرعب) المطاسب) أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وقال ابن الاعرابى هى المياه السدم) بضمتين نقله الصاغاني (ما به من (مطاسب) الطعب بسكون العين أهمله الجوهرى وصاحب اللسان وقال ابن الاعرابي أى شئ ٣ من اللذة والطيب) نقله الصاغاني * ومما يستدرك عليه الطعربة بالراء بعد العين المهملة وهى بمعنى الطعسبة ذكرها ابن القطاع في طعب وأهمله الجماعة (الطعزبة) (طب) بالزاي بعد العين أهمله الجوهرى وقال ابن دريد هو (الهزء و السخرية) قال ولا أدرى ما حقيقته (الطعسبة) أهمله الجوهرى (المستدرك ) وقال ابن دريد هو ( عدو في تعسف) يقال حسب اذ اعدا متعفا ( طعشب جعفر ) أهمله الجماعة كلهم وقال ابن دريد هو (اسم ( طعزبة) رجل قال وليس بنبت ( طوغاب بالضم أهمله الجماعة وقال الصاغاني هو ( د بأرزن الروم) من نواحي ارمينية (طلبه ) طلبه (طعسب) (طلبا محركة) وتطلا با كند كار وتطلبه واطلبه كافتعله ) أى (حاول وجوده وأخذه والطلب محاولة وجدان الشئ وأخذه (و) طلب (الى ) طلبا ( رغب) وقالو اطلب اليه سأله وقيل طلبه راغبا اليه لان الجمهور على ان طلب لا يتعدى بالحرف فرجوا مثله (طعشب) على التضمين كذا قاله شيخنا ( وهو طالب) للشئ محاول أخذه ( ج طلب) على مثال سكر ( وطلاب وطلبة) ككتبة ( وطلب) محركة (طوغاب) (قالب) في المحكم الاخيرة اسم للجمع وفي حديث الهجرة قال سراقة فالله لكم أن أرد عن كما الطلب قال ابن الأثير هو جمع طالب أو مصدر ۳ نسخة المتن المطبوعة ٣٥ أقيم مقامه أو على حذف المضاف أى أهل الطلب وفي حديث أبي بكر فى الهجرة قال له أمشى خلفك أخشى الطلب (وهو ط لوب) ما به من الطعب شئ ما به من وهو من أبنية المبالغة ( ج طلب المكتب) ويسكون الثاني لغة كذا فى المصباح (و) هو (طلاب) كش داد أيضا من أبنية اللذة والطيب المبالغة ( ج طلابون وهو طليب) كأميركا خواته (ج) طلباء) وهذه الابنية مع جموعها مما يقتضيها القياس وهكذا نص المحكم في سرد الابنية قال مليح الهذلي فلم تنظری دین اولیت اقتضاءه * ولم ينقلب منكم طليب بطائل ( و ) طلب الشئ وتطلبه و طلبه تطليبا) اذا طلبه في مهلة) من مواضع على ما يجى، على هذا النحو الاغلب والذي في التكملة التطلب طلب في مهلة من مواضع فتأمل (وطالب) بكذا (مطالبة وطلابا) بالكسر (طلبه بحق والاسم) منه الطلب محركة ) والطلبة بالكمر وأطلبه أعطاه ما المبيه و أطلبه أيضا ( ألجأه الى الطلب) وهو (ضد) ويقال طلب الى فأطلبته أى أسعفته