بزرع وانتشرت الجيوش فى ارض الواد الخبير دنيا السيل المرير او الجواد المنتشر الكثير لا يرون بشجرة الاقنعوها ولا قرية الاخربوا ولا مل الا علمي ولا الا احرقوا فغنموا بتك النحية من الاموال وقتلوا من وجدوا لي من الرجال وسبوا الذرية والعمل وسار حتى بلغ حسن الدور من الجواز قرنية يقتل ويست ويجرى الزرع وحرب القرى والرباع حتى ختان جميع أحواز قرنية وابدة وبياسة ونواحيها وقتل بيها من الروم الود لا تحصى وسبا من نسانیم و در اردب. كذلك ودخل حصن بلية بالسيف وغنم المسلمون جميع م دان بين من الاموال و امتلات اندی بای مرین بالغنائم نامر امير المسلمين مجمع الغيم تخرج البقر والعلم والجميل والدواب والعلوج والروميات والدراري والتياب والعدد فتلف مني من ملا السبل والوعر والا تجوبه عدد ولا حمر ثم أمر بها فقدمت بين يديه وافسد بالحرق والقطع والتخريب جميع م مر عليه وأضرم النيران في تلد الجينات حتى حضرت البلاد والشقق واجتمعت السبى على شكيل وقضت الغنائم هناك فيت النيل ثم ارتحل أمير المسلمين والعديم تساق اسمه والروم في الاصفاد مقرنين محال قربوا من مدينة أسجد فقى بها النذير الى امير المسلمين تخبر أن جميع النصرانية قد تلفت على كبيرة وزعيم في نابه في جنود دون نونة وأنه قد خرج عظيمة وحشود كثيرة جسيمة وهو لاحق باد في يومك هذا مستعد لى قدنان ورد الغنائم من يدك واستنقادي متادو لما الخبر عن غزو امير المسلمين أن نونة يوسف دون عليا من ز الــــنــــــصـــــــر أنــــــيــــــة وصل أمير المسلمين الى اشجة برز عليب جيوثه المنصورة و انه الله تعال الغديم فوقاء النذير بول دون نونه اليد جيوش الروم فده بالشياح بني مرین نیشاور كيف العمل في لقاء الكافرين اذ نظر الناس الى ننع خيل الروم مقبلة نحو النون الوقى والرجال الماميم فوق صفوف وزعيم الروم دون نونة في وسط الجيوش كان الفنش بعد الله قد قدمه على جيوشهم وحروبهم وقوص له في جميع بلاده وأموره وكان التقدرى قد سعادوا به ان لم يجزم يستيزم قت وكن وبلا على بلاد الإسلام شديد الولاة عليه قد أبد أكثرى لا يفتر عنيد بالغارات عان
