.جس کندر قريبة من فری خراسان كثيرة الخيرات وافرة انغلات ينسب اليها الوزير أبو نتمي أنلندري كان وزیم ذا رأى وعقل استوزره السلطان نغر نیک انسلانجوق ولما ملك الملوك السلجوقية خراسان واخذوها من ملوك بنی سبکتکين نه أحد أن يدخل معهم خوفا من سلالين بنی سبکتکین خابتدا أبو نصر انلندری فاستوزره ثغر لبک وكان قد هجاه أبو سن انباخرزی بابيات أولها أقيل من لندر مسخرة للشوم في وجهه علامات قلب أبا سن وأحسن ائیه ووته وقال اني تعالت بشعرك كان أوله أقبل 5 أنه كان شيعيا غاليا متعبا وكان السلطان معتليا ثامر بلعن جميع المذاهب يوم لعة على المنبر فشق ذلك على المسلمين وفارق أمام مرميين نيسابور وذهب الى مكة وننكه الاستاذ أبو القسم القشیری ودخل على الناس من ذلك أمر عظیم خاتوت فتة صلاه المسلمين كان أيام طغرلبك أياما قلايل سات وقام مقامع ابن أخيه الب ارسلان بن داود، وأستوزره نظام الملكي لحسن بن على بن أحق وقبح على أنلندری وقتلع سنة ست وخمسيين وأربع سايسة وانقع لعن المسلمين على روس المنابر وعد أرباب الدين الى أماكنهم وشتو الله تعالی ها کنکور بليدة بين مدن وقرميسين في فضاء واسع كتيبة الهواء عذية النساء حرية التربة مثيرة للخيرات وانتمرات ولذلك اتخذها کسری ایرویز مسنا وامر ان يبنى له قصر لا يكون لاحد من الملوك مثله فاتخذ ثلقصر أساسا ساية ذراع في ماية ذراع في ارتفاع عشرين نراه يراها الناشر كانه جر وأحد لا يشه فيه اثر اندرز وبنى فيه أبوانات وجواسق وخرايين على أسطوانات حجرية تحير الناشر في صنعته وحسن نقوشه ، قال صاحب عجایب الاخبار اذا اردت ان ترى عجبا من العجايب فانظر إلى أسطوانات هذا القصر الى روسها وأسافلها تعجب من تستخير أجر الصلد لهولاء الصناعه وحي انه لمتا کسری فغفور ملك الحسين وخاقان ملکی ائترک وداه ملك الهند وقيصر ملك اليوم أحضرهم في هذا القصر ليبحروا مجابية وقوة ملك بانيه وحنعة بتاعه وتجزهم عن بناه مثله ، وذكر أن المسلمين من وصلوا اليها في زين أمير المومنيين الخطاب سرقت دواتم في ذلك المكان فستو قصي اللصوص وحك انسة کا قتل کسری ابروير بقى من هذا القصر بقية قال لماكي نظرت الى بعض اساتينها تحت اكثرها وهنده وبقي أقلها على حالها فسالت عنها فذكروا انه تا قنل ابروبز انصرف الصناع عنها وتركوها ثم ننلبوم لانمامها ما كان تل حجر عند
صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/299
المظهر