انتقل إلى المحتوى

ديوان الخنساء (مطبعة التقدم، 1930)/قافية القاف

من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
ملاحظات: مطبعة التقدم (1930)، الصفحات ٥٤–٥٦


 

سس ۵e فذاك الرزء عمركلاكياس عظم الرأي تحلم بالتعيق وقالت من البسيط) ياعين جودي بدمع منك مهراق اذا هدى الناس أوهموا باطراق اني تذكرني صخرة اذا سجت على الغصون هتوف ذات أطواق وكل عبری بیت الليل معولة تبكي بكاء حزين القلب مشتاق الاتكذبن فان الموت محترم كل الخلائق غير الواحد الباق انت الفتى الكامل الخامی حقیقته تعطي الجزيل بوجه منك مشراق والعودتعطى اذاماناب ممتنع وكل طرق الى الغايات سباق اني سأبكي أباحسان معولة مازلت في كل مساء واشراق ( وقالت من البسيط ) مابال عينك منها الماء مهراق سجا فلا عازب عنها ولاراق تبكي على هالك ولي وأورثني عند التفرق حزنا حره باق لوكان يشفى سقیم وجدذی رحم أبقي أخي سالماوجدي و إشفاق -ه - و كان يفدى لكان الأهل كاهم وما أثمر من مال له واق لكن سهام المنايا من قصبهها لم يشفه طب ذي طب ولاراق الا بكينك ما ناحت مطوقة وما سريت مع السارى على الساق تبكي عليك بكائكلى مفجعة ما ان يجف لها من ذكرهماق اذهب فلا يبعدناك الله من رجل الاقي الذي كل حي بعده لاقي ( قافية الراء) « قالت من الوافر ألا ياعين فانهمري بغد وفيضي فيضة من غير زر ولا تعدي عزاء بعد صخر فقدغلب العزاء وعيل صبری المرزئة كأن الجوف منها بعيد النوم يسعر حر جمر على صخر وأي فتى كصخر أعان عائل غلق بور ولاخصم الألد اذا تعدی ليأخذ حق مقهور بقسر وللأضياف ان طرقواهدوا ولاجار المكل وكل سفر ذا مرت بهم سنة جاد ابی الدر لم تكسع بغبر 1