من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
.....ولقدْ تلقَّيتُ الصَّباح بمثلِه
.....ولقدْ تلقَّيتُ الصَّباح بمثلِه
لا بلْ بأشرقَ منهُ في لألائهِ
وَرَضِيتُ مِنْ وَصْلِ الحَبيب وَقُعْدِهِ
بِدُنُوِّ مَنْزِلهِ وطُولِ جَفائِهِ
وسَمِعتُ عَذْلَ عَواذِلي لَمَّا مَشى
رُشْدِ المشيبِ مُقَنِّعي بِرِدائهِ