يقرر المنعم النعما إذا شاء
المظهر
يقرر المنعم النعما إذا شاءَ
يقرر المنعم النعما إذا شاءَ
على الذي شاءه ومثله جاءَ
امتنَّ جوداً فأعطاهُ عنىً وهدًى
معنى وحساً وإيجاداً وغيواءَ
من جودهِ كانَ شكرُ الجودِ في خبرٍ
كان الحديثُ عن النعماءِ نعماء
رفقاً منَ اللهِ للبحلِ الذي عجبتْ
نفوسُنا فيه إذْ أنشأنَ إنشاءَ
إنَ المنازعَ في الأمثالِ ذو حسدٍ
ماشئتهُ لمْ يشأْ مالمْ أشأْ شاءَ
وقد يكون لنا خيراً نفوز به
لعلمِنا أنَّ ظِلَّ المثلِ قدْ فاءَ