يظنون بي خيرا وإني لمخطىء
المظهر
يظنون بي خيراً وإني لمخطىء ٌ
يظنون بي خيراً وإني لمخطىءٌ
مقرٌّ بأن الظهر بالوزْر مثقل
ولي أملٌ أن يجعل الله خير ما
يظنون حقَّاً والخطايا تبدّل
ومن دينه حب النبي وآله
بيوم التنادي كيف ما كان يقبل
ولو عبد الله امرؤٌ وهو مبغضٌ
لهم حبطت أعماله والتبتل
وقد جاء نصاً إن هذا وإن يلذ
ويصففن بركن البيت فالنار يدخل