يا ويح هذا الفراق ما صنعا
المظهر
يا ويحَ هذا الفراقِ ما صنعا
يا ويحَ هذا الفراقِ ما صنعا
بدّدَ شملي وكان مجتمعا
من لم يذُق لوعة الفراقِ فلم
يُلفَ حزيناً وما رأي جزعا
وكلُّ شيءٍ، سوى مُفارقةِ الـ
ـأحبابِ، مُستَصغَرٌ وإن فَجَعَا
يا ويحَ هذا الفراقِ ما صنعا