يا من رعيت له کلوداد تمسكا
المظهر
يَا مَنْ رَعَيْتُ لَهُ کلْوِدَادَ تَمَسُّكاً
يَا مَنْ رَعَيْتُ لَهُ کلْوِدَادَ تَمَسُّكاً
بعهودِهِ فغدا لعَهدي نابِذا
ومن ادَّرعْتُ الصبرَ فأرسلَتْ
عَيناهُ سهماً في المَقاتلِ نافِذا
غادرْتَني نَدِماً أُقلِّبُ راحةً
فِي کلْحُبِّ خَاسِرَةً وَأَقْرُعُ نَاجِذَا
لاَ تُصْغِ فِيَّ إلَى کلْوُشَاةِ وَلاَ تَكُنْ
لي باجتِرامِ الكاشِحينَ مُواخِذا
أَنَا مُسْتَجِيرٌ مِنْ صُدُودِكَ عَائِذٌ
إنْ كنتَ ترحمُ مُستجيراً عائِذا