يا فوز ! ما ضر من أمسى وأنت له
المظهر
يا فوزُ ! ما ضَرّ من أمسى وأنتِ لهُ
يا فوزُ! ما ضَرّ من أمسى وأنتِ لهُ
أن لا يفوزَ بدنيا آلِ عبّاسِ
لو يقسِمُ اللَّهُ جزءاً من محاسنها
في النّاسِ طُرّاً لَتمّ الحُسنُ في النّاسِ
أبصرْتُ شَيباً بمَوْلاها فوَا عَجَبا
لمَنْ يراها ويبدو الشَّيبُ في الراسِ