يا رسول الصبا فديتك بلغ
المظهر
يا رسول الصبا فديتك بلغ
يا رسول الصبا فديتك بلغ
فرط شوقي إن استطعت ووجدي
وتحمل نحو القباب سلاما
يزدري عرفه بأزهار نجد
ثم قبل بكف مولاي عني
وتحدث بما أعيد وأبدي
ولتشاهد ذاك الجمال بطرفي
ولتطأ ذلك التراب بخدي
وتلطف فإنما هي نجوى
بثها الشوق بين مولى وعبد