وهل داع فيسمع عبد عمرو
المظهر
وهَلْ داعٍ فيُسمعَ عَبدَ عَمْرٍو
وهَلْ داعٍ فيُسمعَ عَبدَ عَمْرٍو
لأخرَى الخَيلِ تَصرَعُها الرّماحُ
فَلا وأبِيكَ لا أنْسَى خَليلي
بِبَدْوَةَ ما تَحَرّكّتِ الرّيَاحُ
وكُنتَ صَفيّ نَفسي دونَ قَوْمي
ووُدّي دونَ حامِلَةِ السّلاحِ