وما جئت جهلا إنني بك عالم
المظهر
وما جِئْتُ جَهلاً إنّني بكِ عالمٌ
وما جِئْتُ، جَهلاً، إنّني بكِ عالمٌ،
ولكن لأُبلي فيكِ عُذراً إلى نفسي
رَأيتُكِ لا تَجْزِينَ ودّي بمِثْلِه
بشانيكِ ما أصبَحتُ فيه وما أُمسِي
وما جِئْتُ جَهلاً إنّني بكِ عالمٌ