من ويكي مصدر، المكتبة الحرة
وليـلٍ دجوجـيٍّ كـأنَّ صباحَهُ
وليـلٍ دجوجـيٍّ كـأنَّ صباحَهُالباخرزي
وليـلٍ دجوجـيٍّ كـأنَّ صباحَهُ
يهزُّ لواءً ماشاً فوقَ عطفهِ
تنزه سمعي منهُ في صوتِ طائرٍ
شدا مشرئبَّ الجيدِ ثانيَ عطفهِ
فأطعمتُ خـلاّني كبابـاً كعَرْفـهِ
وعاطيتُ ندمـاني شرابـاً كظرفهِ