ولما بنو اليونان ساءت فعالهم
المظهر
ولما بنو اليونان ساءت فعالهم
ولما بنو اليونان ساءت فعالهم
ولم يحفلوا منا بعتب ولا نصح
وقد كان منا الصفح لكنهم بغوا
وجلت خطاياهم عن العفو والصفح
رجعنا لحكم المشرفية بيننا
ولا حكم مثل المهند والرمح
رضينا بما ترضى بمؤتمر الوغى
فقالت بأن الحرب خير من الصلح
فما برحت تتلو الدخان عليهم
مدافع من نار بألسنة فصح
واسيافنا تتلو الدخان ومثلها
مدافعنا حتى تلت سورة الفتح