وصاحب يتلقاني لحاجته
المظهر
وصاحب يتلقاني لحاجتهِ
وصاحب يتلقاني لحاجتهِ
بالرحب، وهو مليح الخلقِ والخلقِ
حتى إِذا ما انقضت ولّى وخلفني
أخسَّ من جرذٍ في بيتِ مرتفقِ
كالماءِ، بينا ترى الظمآن يَشْربُهُ
حتى يبدِّدَ باقيهِ على الطُّرقِ
وصاحب يتلقاني لحاجتهِ