وذي جدة طلبت إليه برا
المظهر
وَذي جِدَةٍ طَلَبتُ إِلَيهِ بِرّاً
وَذي جِدَةٍ طَلَبتُ إِلَيهِ بِرّاً
مِنَ الجُلَساءِ مَذمومِ الخَلائِق
فَأَقسَمَ إِنَّهُ رَجُلٌ فَقيرٌ
أَرانيهِ المُهَيمِنُ وَهوَ صادِق
كَأَنّي بِالمَنازِلِ عَن قَليلٍ
خَلَونَ مِنَ المُطَرَّزَةِ النَمارِق
وَقَد ظَفِرَ النِساءُ بِما تَرَكتُم
فَصارَ لِماهِرٍ بِالنَيكِ حاذِق