وخل ودود دعاني وقد
المظهر
وَخِلٍّ وَدودٍ دَعاني وَقَد
وَخِلٍّ وَدودٍ دَعاني وَقَد
تَوَهَّمَ أَنِّيَ خِلٌّ وَدودُ
أَبَحتُ حَريمَ فَراريجِهِ
وَكانَت حِمىً أَن تُمَسَّ الجُلودُ
وَدونَ الرِقابِ تُدَقُّ الرِقابُ
وَدونَ الكُبودِ تُرَضُّ الكُبودُ
فَقالَ وَصَعِّدَ أَنفاسَهُ
نَعَم هكَذا تُستَثارُ الحُقودُ
فَقُلتُ وَقَد كانَ ما كانَ لا
أَعودُ فَقالَ أَنا لا أَعودُ