وحدثتني يا سعد عنها فزدتني
المظهر
وحدّثْتَني يا سعدُ عنها فزِدتَني
وحدّثْتَني يا سعدُ عنها فزِدتَني
جُنوناً فزدني من حديثكَ يا سعدُ
وما زِلْتُ في حُبّي ظُلَيمةَ صادقاً
أهِيمُ بها ما فوقَ وَجدي بها وَجدُ
هواها هوى لم يَعلَمِ القَلْبُ غيرَه
فلَيسَ لَهُ قبلٌ ولَيسَ لَهُ بَعدُ