وجدت الحلم ينصرني على من
المظهر
وَجَدْتُ الحلمَ ينصرني على مَنْ
وَجَدْتُ الحلمَ ينصرني على مَنْ
أسُلّ لحربه ظُبَةَ الحُمامِ
ولي كلمٌ كأن اللفظ منها
يَرُشّ السمعَ منه بالسّهامِ
ولكني أكفكفها بحلمٍ
يُلاثُ البُرْدُ منه على شمام
ولستُ أُعيدُ من حَنَقٍ عليه
مخاطبةً لتجديد الخصام
ويقصرُ في الحقيقة كلُّ شيءٍ
ثَنَيْتَ جمِيعَهُ غَيْرَ الكَلام