وبالجزع من خفان صاحبت عصبة
المظهر
وبالجزع من خفانَ صاحبتُ عصبة ً
وبالجزع من خفانَ صاحبتُ عصبةً
مصححةَ الأجسادِ، مرضى عيونها
فإنْ يكُ قدْ بانَ الصّبى أُمَّ مالكِ
فقد تعتريني الهيفُ ميلٌ قرونها
وليلٍ كساجِ الطيلسان، لهوتهُ
بمرنجةٍ هيفٍ، خماصٍ بطونها
إذا احتَثّها الرُّكْبانُ، كانَ ألذَّها
إلى ذي الصّبى، ذو ضِغْنها وحَزُونُها
إذا معكَ الدين الغريمُ، فإنها
على كل أحيانٍ تحل ديونها