وإذا طلبت من الحوائج حاجة
المظهر
وَإِذا طَلَبتَ مِنَ الحَوائِجِ حاجَةً
وَإِذا طَلَبتَ مِنَ الحَوائِجِ حاجَةً
فادعُ الإِلَهَ وَأَحسِنِ الأَعمالا
فَليُعطيَنَّكَ ما أَرادَ بِقُدرَةٍ
فَهوَ اللَطيفُ لِما أَرادَ فِعالا
إِنَّ العِبادَ وَشَأنَهُم وَأُمورَهُم
بِيَدِ الإِلَهِ يُقَلِّبُ الأَحوالا
فَدَعِ العِبادَ وَلا تَكُن بِطلابِهم
لَهِجاً تَضَعضَعُ لِلعبادِ سُؤالا