محمودنا الله والمسعود خائفه
المظهر
محمودُنا اللَّهُ والمسعودُ خائفُهُ
محمودُنا اللَّهُ، والمسعودُ خائفُهُ،
فعَدِّ عن ذِكرِ محمُودٍ ومسعودِ
مَلْكانِ لو أنّني خُيّرتُ مُلكَهُما،
وعُودَ صلْبٍ، أشارَ العقلُ بالعودِ
القبرُ لا رَيْبَ منزولٌ، فما أرَبي
إلى ارتقاءِ رفيعِ السَّمْكِ، مصعُود
قوتي غنايَ، وطِمري ساتري، وتُقى
مولاي كنزي، ووِرد الموتِ موعودي
والنّفسُ أمّارَةٌ بالسوءِ ما اجترمتْ،
إلاّ وسيّىءُ طَبعي قائلٌ: عودي