مجلس ينسب السرور إليه
المظهر
مجلسٌ يُنسبُ السّرور إليهِ
مجلسٌ يُنسبُ السّرور إليهِ
بمحِبٍ ريحانهُ ذكراكِ
كلّما دارتِ الزّجاجةُ زَادَتْـ
ـهُ اشتياقاً وحُرقةً فبكاكِ
لم ينلْكِ الرَّجاءُ أن تحضريني
وتجافَت أمنِيّني عن سِوَاكِ
فتمنَّيتُ أن يغشِّيني اللَّـ
ـهُ نُعاساً لَعلّ عَيني تَرَاكِ