ما عليها لو أنها أذنت لي
المظهر
ما عَلَيَها لَوْ أنّها أذِنَتْ لي
ما عَلَيَها لَوْ أنّها أذِنَتْ لي
في كِتابٍ فقد نهَتني مِرارا
حاذرتْ أن ترقّ لي فهيَ لاتز
دادُ إلاّ تَباعُداً ونِفَارا
أيّها الرّاقِدُونَ حَوْلي أعِينُو
ني على اللّيلِ حِسبةًوائتِجَارا
حدِّثوني عن النّهارِ حَديثاً
أو صِفوه فقد نسيتُ النّهارا