ما عاقد الحبل يبغي بالضحى عضدا
المظهر
ما عاقدُ الحبل يبغي بالضّحى عَضَداً
ما عاقدُ الحبل يبغي بالضّحى عَضَداً،
إلاّ كصاحبِ مُلْكٍ عاقِدِ التّاجِ
وما رأينا صرُوفَ الدّهرِ تاركَةً
ليثاً، بتَرْجٍ، ولا ظبياً بفِرتاج
ما أعدلَ الموتَ من آتٍ، وأستَرَهُ،
فهيّجني، فإني غَيرُ مُهتاجِ
العيشُ أفقرَ منّا كلَّ ذاتِ غنًى؛
والموتُ أغنى بحقٍّ كلَّ محتاج
إذا حياةٌ علينا،للأذى فَتحتْ
باباً من الشرّ، لاقاهُ بإرتاج