ما ضره لو وفي بما وعدا
المظهر
ما ضَرَّهُ لَو وَفي بِما وَعَدا
ما ضَرَّهُ لَو وَفي بِما وَعَدا
أَلَيسَ وَجدي بِهِ كَما عَهِدا.
في كُلِّ يَومٍ يَزيدُني أَمَلاً
وَالجِسمُ يَبلى بِخُلفِهِ كَمَدا
كَم حاسِدٍ لي يَراهُ طَوعَ يَدي
فَحَقَّقَ اللَهُ ظَنَّ مَن حَسَدا