ما أحسن العفو من القادر
المظهر
ما أَحسَنَ العَفوَ مِنَ القادِرِ
ما أَحسَنَ العَفوَ مِنَ القادِرِ
لا سيَّما عَن غَيرِ ذي ناصِرِ
إِن كانَ لي ذَنبٌ وَلا ذَنبَ لي
فَما لَهُ غَيرُكَ مِن غافِرِ
بِحُرمَةِ الوُدِّ الَّذي بَينَنا
لا تُفسِدِ الأَوَّلَ بِالآخِرِ