لي الملك لا بل نحن للملك آلة
المظهر
ليَ الملكُ لا بلْ نحنُ للملكِ آلة ٌ
ليَ الملكُ لا بلْ نحنُ للملكِ آلةٌ
فإنْ كنتَ ذا علمٍ بما قلتَ فاهتدي
تخيل لي السلطان ان كنتُ حاكماً
بصورة مهديّ وسنة مهتدي
فإنَّ بالاستحقاقِ قدْ نالَ ملكهُ
ويغفلُ عمَّا في الرداءِ لمرتدِ
وليسَ بالاستحقاقِ ما نالَ آيةً
ليسألَ عنهُ في القيامةِ في غدِ
يقابل من يلقى بدرعٍ حصينة
ويقتلُ أعداءً بكلِّ مهندِ