ليتك آذنتني بواحدة
المظهر
لَيتَكَ آذَنتَني بِواحِدَةٍ
لَيتَكَ آذَنتَني بِواحِدَةٍ
تَجعَلُها مِنكَ سائِرَ الأَبَدِ
تَحلِفُ أَلاّ تَبرَّني أَبَداً
فَإِنَّ فيها بَرداً عَلى كَبِدي
إِن كانَ رِزقي إِلَيكَ فارمِ بِهِ
في ناظِرَي حَيَّةٍ عَلى رَصَدِ